اسيرة انتقامه..بقلم منار مازن
#مقدمة هو قاسي متملك لا يعرف الرحمه هي بريئه لازالت طفلة رغم عامها العشرون اوقعها قدرها في براثنه لينتقم منها ظلما وتصبح #اسيرة_انتقامه فهل لها من مفر؟!
#مقدمة هو قاسي متملك لا يعرف الرحمه هي بريئه لازالت طفلة رغم عامها العشرون اوقعها قدرها في براثنه لينتقم منها ظلما وتصبح #اسيرة_انتقامه فهل لها من مفر؟!
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ألقاها الانتقام بطريقه لتدفع الثمن.! تراجعت بخطوات متعثرة للخلف وهي تنظر اليه فيما تحرقها نظراته الغاضبه... هل هو امامها حقا ام ان عقلها يتخيل.. نطق لسانها : سيف..! هز راسه مؤكدا بشراسة وهو يتحرك بخطوات ثابته نحوها جعلتها تتراجع للخلف قبل ان يقبض علي ذراعيها بقوة : ايوة سيف.. اللي فكرتي نفسك هتعرفي تهربي منه.!
"مين؟! آدم رآفت؟ استحالة أشتغل معاه.. أنتو مسمعتوش الناس بتقول عليه ايه وسمعته عاملة ازاي؟ لو مكناش في بلد شرقي كان زمانه ممثل إباحي.. طب مسمعتوش إدعاءات الإغتصاب والتحرش اللي نازلة ترف عليه؟ لا لأ.. ما تقولوليش إني لازم أشتغل معاه.. يعني أنا بعد ما أتعرض عليا أشتغل مع ممثلين كتير مشهورين وناجحين ترسى في الآخر على آدم...
لقد لعبت بها الحياة فجمعتهم ثم فرقتهم بقسوة فهل يتخطوا الصعاب ويجتمعوا مرة اخري ام ان للقدر كلمة اخري !
عاشت حياتها تنسج أحلامها الوردية عن ذلك الفارس الوسيم الذي سيأتي ليخلصها من جميع مآسي حياتها ولكن يبدو أن القدر كان يخبأ لها مفاجآت أخرى، فوجدت نفسها تتخلص من سطوة أبيها لتقع تحت سطوته هو ذلك الإنسان الذي لم يعرف سوى التسلط والتحكم بالآخرين وبها، لتجد نفسها تقع أسيرة بين قلبه الذي لم يعرف سوى عشقها وقلبها الذي لم يعرف...
رواية رومانسي اجتماعي...مكتملة... مركز أول ...في الروايات الرومانسية والعاطفية .... أنتِ شعلة شوق تؤجج الحنين بين ثنايا قلبي .... بل جنون مثير يضرم النيران بين أضلعي... ولكن نظرة وقحة من عيناكِ ... تنتشلني من أحلامي وتتركني خال الوفاض وهائم بين حجيم حبك وجنته .... وتعودي لتلومي فرط جنوني بكِ ولوعتي؟ ... للكاتبة د...
مقدمة هى طبيبة نسائية تعمل فى مستشفى خاص تم القبض عليها بسبب جريمة محرمة دوليا وشرعيا تتنافى مع قلبها الطيب وبرائتها وسذاجتها هو ضابط شرطة مهمته القاء القبض عليها ويظن انها تفتعل تلك التصرفات حتى تخبئ فعلتها بالمكر والخبث كما يرى دائما في عمله ولكن ماذا سيفعل حينما يكتشف انه مخطئ وتظهر برائتها امامه كبراءة الذئب من...