القدر لديه طُرُق مُضحِكه لوضع روحان ضائِعتان معاً، هل سيكون ذلك للأبد؟ ---- أفكار مُقتبسه من أفلام عديده ، أتمنّى أن تستمتعو ☻

ليام و هاري .. اكثر شخصين كره و عداء لبعضهم البعض ... لا يستطيعان ان يكونا في مكان واحد دون ان يحاول احدهم قتل الاخر ... لكن ماذا سيفعل هاري حين يعلم ان ليام يواعد اخاه الاصغر ... و كيف ستكون ردة فعل ليام حين يكتشف ان شقيقه الصغير .. معجب بهاري مالذي تخبئه لهم الايام من احداث ...

" وقعتُ فِي الحُب معهُ عميقً حَتَّى مَا عاد العومَ يُفيد ! ولا طلبُ النجدةِ تُنقذُ ! فاليوم ما عاد يُفيدُ الصوتَ بعد فواتِ الأوانِ ! فاليَوم صعبٌ مرٌ عَلِي إنتزاعهُ مِن أوساطِ قَلبِي ! قِيل أن الحُب يتوقفُ بعد خَيانةِ الحبيبِ ! مالي عن حُبه لا أتُوبَ ! خائفٌ مِن يومٍ يأَتي لا يُعودَ فيه المحبوبَ مُحبوبً ! فصبرُ المرءِ ينفذُ إذ مَا كثرتَ المشَاق !. 𝐿𝑜𝑢𝑖𝑠 : هاري أنتَ حُبِي الأول ، حُبِي الذي لن ينتزع من روُحي مهما فعلواُ مٍن فعائلٍ ! . 𝐻𝑎𝑟𝑟𝑦 : لوي أنتَ حُبي الأول ، حُبِي المتزعزعَ المُرتحل ! حُبِي الذي لا يُقاومَ العواصفَ بل يستسلمُ مِن نسمةٍ !.

احببتك لدرجة انني لم اكفيك حتى من شري

"سنتزوج و سنبني اسرة" يقول لوي او هذا ما كان يظنه على الأقل قبل ان يعلم من هو والد معشوقته سوزن ستايلز ابنة هاري ستايلز مدير كلية الأدب في لندن الذي جعل لوي يتخرج بامتياز مرتفع فقط مقابل مضاجعة خفيفة لم تعلم ما الذي كان يحصل بين والدها و خطيبها الرواية ليست للأطفال هاري ستايلز 37 سنة "توب" لوي توملنسون 23 سنة "بوتوم" اتمنى تعجبكم :)♡ الغلاف تصميم المبدعة GRAPHICS BY - RINLEE

عندما يلتقي شخصان من عالمين مختلفين سيحدث الغير متوقع ، هل سيكون لوي توملنسون لعنة لهاري ستايلز أم سيعيد السعادة لروحه الذابلة ؟ .

**الروايه كتبتها بـ٢٠١٤ وماكان عندي خبره لانها اول روايه لي وفيها بعض الكلمات العاميه** __________ لوي فتى بالثانويه يتعرض للتنمر من قبل هاري ورفقته صحيح صحيح مثل الروايات الاخرى! لكن بالنهايه شيئا كبير يحدث ويختلف ويحدد حياة اخرى للوي لوي تُولد له حياة اخرى!

أسمعني المزيد من ألحانك، ولاتخف سأغني لك طالما حييت 
ستحارب من أجلي ولن تكتفي... ذهب الخوف و لن نفترق 
وإن قررت الفراق لاتخبرني، فقط اذهب وسأتصنع انا الابتسامه. - احببته منذ ان كنت في الثامنه.. احببته بشده و كنت متأملاً ان يحبني ايضاً، حبي له كان كل شئ، وبعد ان اكتشف انه يُحبني.. اصبح الجميعُ ضدنا.. لماذا لا نحب من نريد؟ أسأل نفسي هذا السؤال كل يوم و لم اجد له جواب، الجواب الوحيد هو ان المجتمع يرفض فكرة مثليّ الجنس سيكرهونك و سيعاملوك كقمامه ملقاة في الشارع، لا احد يعبرك و كل من في طريقك يدفعك بعيداً عنه كي لا يتلوث او يتسخ. تخلُف.