سَدلَ الليلُ ظُلماتِه.. حالِك كحَالي ، تُداعب الأمواجُ قَدماي لا أُفرقُ لونها الذي يعكِسُ كُحل السماء فَوقي، تُذَكرني بأول ليلة كُنا بها معًا بلا قيُودٍ ، تمامًا كالأمواجِ التي يَقذفُها البَحر علي الشَط بوَتيرة غِير مُنتظمة كدَقاتِ قلوبَنا وقتِها. و الصعُوباتِ.. التى حَطمت قلبي بالنهاية بعد أن إلتأم على يدُك و بَعد أن لَانَ قَلبُكَ. بين الحُب و الجنون خَيطٌ رَفيع يَقود الحُب إليه.. و لكن حُبكَ كان طُوقُ النجاة مِن الجْنونِ. الأمرُ لم يَنتهي بَعد ،حتى يُقِر قَلبي بذلِك.. و يومًا ما ستلتقي القُلوبِ. يا ليت عَقلي تآكل من الجُنونِ قبلُ أن تلتقي عيناي بِك. | الحَالْة سُبعُمَائة و سَبعة | - الغلاف بوَاسطة : @_yaramiiyy ▪️ المركز الأول في paranioa ▪️المركز الثاني في barbra palvin ___________ ▪️

الهدوء يضُمر بالمكان.. الطرق الندية بالقطرات المطرية الصغيرة تقحم نفسها بالطريق، تطير تلك الورقة الصغيرة المهترئة، متآكلة الأطراف.. لتهوى على الأرض المستوية للطريق الفارغ. سرعان ما يبرز كيانًا أسود ضئيل فى نهاية الطريق، يركض بسرعة عالية مسابقًا الرياح بأقصى ما لديه، يقترب أكثر فأكثر.. ليظهر الشعر الطويل الذى إنسدل على ظهر الراكض -أو الراكضة، إن أردنا الدقة. يظهر شعرها جليًا، رغم ذلك القناع القماشي الذي يخفي معالم وجهها، وقفت فى منتصف الطريق ملتفةً من حولها ريثما تحاول إرتشاف أنفاسها التى خُطفت جراء ركوضها المتتابع. رفعت يدها أمام عيناها محملقةً بهذا العقد الذى أخذ يبرق تحت أحد أعمدة الإنارة المستكينة على جانبي الطريق.. ومضت عيناها بحركة خاطفةٍ قبل أن تعاود ركضها بسرعة أكبر، مارةً على الوريقة التى هوت فى الرياح مرة أخرى فتظهر معالم تلك الوريقة جيدًا. لقد كان إعلانًا لأحد أكثر السارقين طلبًا فى المملكة، و إن بدا قديمًا -أى مر عليه وقت دون نجاح ملموس. صورة صغيرة طُلت بلون أسود كُتبت أسفلها جملة واحدة بخط واضح.. "البجعة السوداء، مطلوبة للعدالة." #قصة_نظيفة #هدف_سامى

فقط إعطِني سبباً واحداً لكي أعيش. There's nothing more than empty sheets between our love, Give me a reason or I shall die in peace ~

##قصة ون شوت متنكر في شخصية البارد متنكر في شخصية الذي لا يهتم متنكر في شخصية ليست شخصيته قلبه لا يدق الا لها روحه لمتتعلق الا بها عيناه لا ترى الا سواها يحبها لكن يعاند من حوله يحبها لكن ينكر كلام قلبه بالنسبه لها ظهر من العدم لكن بالنسبه له ظهرت له منذ أن كان ١٦ سنه هي مادلين براون ابنه رجل الاعمال المشهور وهو فتى لوح التزلج الذى حرم من عائلته برأيكم تنجح علاقتهما ؟؟ ///////______////// #الاحداث لا تمت للواقع بصلة @جميع الحقوق محفوظه لى

الجَميعُ يكرهُ الظلامَ، لكَن أليسَ بدونِ الظَلامِ لا نَستطيعُ رؤيةَ النجومِ ؟ - - - All Copyrights Reserved © alyaa_salama

"مر يوم اخر وخدمات البطل the arrow (السهم) تنهال علي مدينة ويمبلدون ..لا داعي للخوف، اجلسوا في منازلكم بأمان وامسكو بأقداح القهوة وتناولوها في بطيء فأن the arrow دائما في ال............." قبل اكمال المذيع نشرة الاخبار ....قامت بأغلاق التلفاز وألقت جهاز التحكم علي الاريكة التي بجوارها واطلقت تنهيدة صغيرة ...ليقاطعها صوت امها قائلة "هيا فاليري قد حان وقت المذاكرة " *ماذا اذا كنت تحب شخص في الخفاء ..ولكنة لا يبادلك الشعور فأنت كغير المرئي بالنسبة له ..لينعكس الوضع !! انظر حولك جيدا ...فلربما ينظر لك شخصا بين التارة والاخري..........من يدري انة القدر * جميع حقوق الحفظ والنشر محفوظة لjassmero ولا يوجد اي تطابق بين القصة والواقع واي تشابهات مع قصة اخري فهي في محض صدفة

هو لم يكن طبيعياً لقد كان مستذئب . أنا أردت الرحيل ، لا يمكنني البقاء معه تحت سقفٍ واحد لكنه لم يسمح لي ، لأنه رفيقي . One shot ( even my demons fall in love with you and yet you're asking me if I like you ) - Louis Tomlinson 🖤 مكتملة completed

يختطف,يغتصب,يتبع ميوله الساديه يجد متعته في ايذاء الآخرين, فيألمهم ليتلذذ هل قد يشعر بتأنيب الضمير؟ ام سيستمر في ذلك حتى لو شعر ان مايفعله خطأ؟

كانَ مُختلِفاً عن بقيّةِ الوجود، كانَ مُميّزاً بـطريقةٍ غآمِضةٍ ومُريبَة. *تاريخ النشر: ١٠/٩/٢٠١٧* *تاريخ الانتهاء: ١/٧/٢٠١٨*

أُغتُــصِبت مرّتين.. مرّتين صمِتت أمها عليهما ولم تخبر والدها حتى..كانت ستيفاني في الثامنه عشر فقط من عمرها.. وللــمره الثالثه..تعرضت للإغتصاب مجدداً..ولكن هذه المـرّه لم تجد حضـن أمها الذي كان دائماً يتلقاها.. "لقد طفح الكيل !! " قالت أُمها بهدوء وطردتها من المنزل..ولكنها أعطتها مالاً لتشتري تذكرة سفــر للنــدن.. فكـرت ستيفاني : "نادر أن يتعرض الفتى للإغتصاب..ليس مثل الفتاه" و وجد ت نفسها تتخذ قرار...صحيح أنه لم يعرضها للإغتصاب..ولكنها عرفت {لويس توملينسون}.. لحظه!! أليس هذا يكفي ليجعل قلبها يخفق بسرعه جنونيه؟..