هذه الرواية تتكلم عن قصة رومنسية توقفها العديد من المشاكل وارجو ان تعجبكم وشكرا 💖😄

كانت هناك مملكه كبيره جداً وفي المملكه قبائل عددها ثمانيه كل قبيله كان له قدره خاصه مثل نار او ماء وشيء من هذا القبيل و العائله الملكيه لهم كل القدراة القبائل لك هنا المشكله لم يبقي من العائله الملكيه سواء الملك و الاميرة الاولى ايريس لكن ايريس تكره المملكه و تحبس نفسها في غرفتها الكبيره وتقول انا لا اريد ان اصبح ملكه لاني اكره الشعب!!! والملك لايريد الزواج مره اخره لانه يحب زوجته المتوفيه كثيراً فقال الملك ل ايريس فلنلعب لعبه اذا فزتي سأتزوج مره اخره واتركك و لا ازعجك لكن ان خسرتي ستصبحين الملكه

في هذا العالم .. كُل كائن يولَد تكون عليه علامة تُطابق نصفه الآخر .. فقط المقدران لبعضهما يمكنهما رؤية علامة الآخر .. ولكن! ماذا ستفعل بطلة قصتي حين يكون نصفها الآخر غير بشري ! . . أي تعليق غير لائق بلوك .. تسرق او تاخذ فكرة بدون إذني؟ ما اسمح ولا أحلل Start : 180409 End : 190208 الكوفر من صُنعي. جميع الحقوق محفوظة لي.

قصة بين الخيال والمغامرة والانتقام واثبات الوجود(مكتملة )

لم يكن سؤالا مهما و لن يكون في الحقيقة...لكِن رغم ذلِك، ماذا لو لم يكن الهاتِف بِرِفقة جينا من جمعهما، هل كانا سيلتقِيان؟ إنه متغطرس، أمثاله يجب محوهم من المدينة، إلا أنه مِن ضِمنِ الشباب فِي فترة منظمة الغرفة الحمراء. -جينا- لم أشهد على شخص متمرد مثلها، بل لم أر فتاة... متوحشة مثلها! و حقا لا أدري كيف تعلّقت بها، أظنّ لكونِها كانت من ضِمنِ الشباب فِي فترة منظمة الغرفة الحمراء. -تاي- كل ما جمعهما كانت فترة معينة مِن الزمن، لكنها ميريديت جينا، و هو تاكيمورو تاي، كثير من الوسائل منعوا كونها فترة عادية. و لكل مراهق يكتشف نفسه الحالية، أهو ممكن أن تتغير أكثر من شخصية في حياته؟ أممكن أن تتغير حياته بأكملها؟ أممكن إن تبادل هذان الهواتف في أوقات عصيبة أن يؤدي لأكثر من قصة مراهقة؟

انجل فتاة تدرس في اكاديمية اوران للسحر هي مدرسة داخلية فترتكب الكثير من المشاكل هي و اصدقائها تتشاجر مع ماريوس كثيرا و تكتشف حقيقة والديها ثم يظهر لها العديد من الاعداء فماذا سيحدث بعدها!!؟

ميمي-كو فتاه صبيانيه لدرجه ان كل من يراها يضنها فتى بسبب تصرفاتها وشكلها وفي يوم يأتي (هاروكي "مغني مشهور") لمدرستها وهنا تبدأ قصه بطلتنا ميمي-كو

«أقِفُ مَكْتُوفَ الأيْدِي دَاخِلَ هذا السِجْنِ، أُرَاقِبُ بِصَمْتٍ الكَارِثَةَ التي أمَامِي، أُشَاهِدُ أَرْقَامَها تَتَغَيَرُ بِانْتِظَامٍ كَما لَوْ كَانَت تَتَرَاقَصُ عَلى أنْغَامِ عَدِّها التَنَازُليّ، أنْتَظِرُ انْتِهاءها خَاضِعًا كَيْ تنهِيَ أمْرِي مَعَها بكُلِ هُدُوء المُشْكِلَة ، تَكْمُن فِي عَدَم عِلْمِي بِأَنَّهَا قُنْبُلَةٌ إلا بَعْدَ فَوَاتِ الأَوَان»

الجزء الثاني من رواية "..ان حدث ومت قبلك لا تبكي عليّ .."