مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"

كانت تسير بلا هوادة فى طريق لا ترى لة نهاية فاين كان الأب هو السند فوالدها هو الكسر واين كانت الام هى الحنان فامها قد دمرت على يد هذا الوغد الذى يسمى وااالد ممنوع النقل بدون اذن الكاتبة

رواية منقولة للكاتبة أميرة أنور

رومانسيه

المقدمه تجمعهم الصدف . ليقع في مأزق فتنقذه. ثم ينقذها لتبدأ الحياه في تغيرهم . هو. ممثل مشهور .. هي فتاه بريئه بسيطه .. لتبدا الحياه بينهم كل العيون مررت مرور الكرام ..الا عيونك فاعذرني إن إطلت النظر ❤

لين :يابابا هو فى طار والقرف دا لسة موجود امجد بعصبية :اعمل اية يعنى ماهو لو موفقناش على الاتفاق هخسركوا وتموتوا قدامى 😡 ليان :يعنى تضحى بينا احنا مالنا اذا كان اتنين من قتلوا بعض وبعدين احنا منعرفش حد خالص فى بلدك ومتربين هنا امجد :هيقتلكوا انا عاوز اشيلكوا من المشكلة دى عندنا فى اتفاقات الطار لاما نجوز ولاد العائلتين من بعض لاما الصلح العام ودا بيحصل اذا كان مفيش حد يتجوز فى العائلتين وعلى حظكوا النحس العائلة مفهاش غيركوا وروح بت عمكوا لين بعصبية :يابابا اللى بتقولوا مش منطقى يعنى لاما نترمى لناس منعرفهاش لنترمى لولاد اعمامنا امجد :انا قولت اللى عندى ،ابويا اقترح الحل دا عشان يخلصكوا على الاقل ولاد اعماكوا اهون وعمرهم ماهيأزوكوا

لعل في الاقدار التي نكرهها .. خيراً نحبه

بعد برهة سمعت صوت شقيقها العالى يناديها من الداخل لذا تحركت على مضض بكسل ليردف "عمر" بتعجب :- كنت سايب كنزاية ميرندا تفاح هنا .. راحت فين ...؟؟!! رفعت يدها بالزجاجة وعلى وجهها بسمة سمجة تتحدث بغباء :- تقصد دى ..؟؟!! تحرك جهتها ببطء وعيناه تتسع شيئا فشيئ يقنع عقله بأنها لم تفعلها ،، وعندما إلتقطها من يدها كانت فارغة لترتسم ملامح شبه باكية على وجهه ليلقى بالزجاجة ارضا ويرمقها بغضب قالت بتوجس اثناء عودتها للخلف ببطء :- أكيد مش هتقتل اختك عشان شربت الكنزاية بتاعتك ..قول صح بالله عليك هرول بعيدا ليلتقط (سلك الشاحن) ليباغتها بلفه حول رقبتها وشده بقوة نسبية لتصرخ الآخرى بغيظ :- هتموتنى عشان شربت الكنزاية بتاعتك يا معفن .. دا بدل ما تقولى فداكى مليون كنزاية وتنزل تشتريلى خمسة كمان ياعره ياكحيان ..!!! تمتم الآخر بغيظ :- بقى بتشربى الكنزاية بتاعتى اللى كنت هتسلى بيها وانا بكلم ليلى لا وبكل بجاحة عيزانى انزل اشتريلك خمسة كمان واقولك فداكى .. يختى طفحتيها .. بالسم الهارى لكزته بقوة فى معدته لتصرخ به بحسرة :- اهو دا اللى انت فالح فيه ... دورك فى الحياة تحب فى ليلى .. ياد هتفطس فى يوم من كتر المحن يخربيتك .. الحق عليا انا اللى خايفة عليك وعلى مرارتك احسن تفرقع ونخلص منك يا عره يا معفن .. #يتبع✍ #بقلمى_جهاد_محمد ✍

لم يكن يتخيل أن يهتز لإمرأه وقدكان غيرت مجري حياته ولكنه ظل ثابتا يفعل مايحلو له وهي يجب أن تنصاع له ولكنه عشق تمردها