في عداد الأعمار
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
ثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا ولدي لزهراء العراقية
قبل عدة اعوام كُنت شخصًا بريئً نقيًا ، يتبعُ نيتةُ وكان يظّن إن جميع الناس تكُون نيتهم صافيةً ، كان اكبر خطأ انني افرُط في البرائه وحُسّن النية ! كُنت اتألم كثيرًا بسبب الافعال والاقوال وردود الفعل من الاوغاد الذين اعطيتهم نفسّي الذين اعطيتهم كُل الاهتمام وكانت جميعهم ردتّ فِعلهم مُخذلة ! انخذلتُ كثيرًا ،تألمتُ، حزنت...
ماكنت حلمي ولم تكن اختياري . ماذنبي اني فجاة اصبحت تحبني هاجرا احلام طفولتك وصباك ورجولتك وكل علاقاتك ماذنبي انك فجأة شعرت بلحب تجاهي لترسم مسار حياتك معي متجاهلا طموحاتي اختيارك لي لا يمثل ماحلمت به لكنه كان قدري ليس اختيار
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
قويه ، مغرورة ، جسورة ثم حادث يغير حياتها الى الابد ويكتب لها القدر صفحات جديدة وقوانين جديدة لتعيشها
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
غزل:- انتة شنو من بشر الله لا يوفقكم اكو اهل يطردون بنت ابنهم من بيتنة وهو ماصير على موتة اربعين يوم بس شتوقع منكم هو من جان عدل ماسلمنة منكم ضليت اصيح وابجي جان اجة جدي عشتو كمشني من يدي وشمرني برة البيت ورفع اصبع يدة وكال الجد:- اقسم باللة اذا شفتج رجعتي اهنا اخلي طلقة براسج واموتج ونخلص منج افتهتي غزل :- طلعت م...
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
قصه حقيقيه للمبدعه الكاتبه يارا ..الياسري من قال الاغتصاب للفتيات... فقط قد يكون لللرجال قصه اغتصاب فتاه لتواجهه مصيرهه مع مغتصبهه.... كسرتني ياادم وبقساوه................. ملكتني ذبلت ورود شبابي بين جدران........انانيتك لغرورك ...نار حرقت احلامي .........واماتت الامل بداخلي ...اليك ياادم ان........ ترحمني فانا...
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب