المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
كلنا معرضون للخطأ ولكن اي خطأ ؟.... اخطائنا ممكن نتجاوزها لانها لاتسئ للاخرين ولكن اذا كان الخطأ كبير ويكلف حياة انسان عزيز على اهله هل ممكن ان ينسى ولو بعد عشرات السنين ام يبقى الثأر والانتقام هدف اهل الشخص المغدور ومن الذي سيدفع الثمن هل هناك اشخاص اخرين ممكن تاخذهم رياح الانتقام وتعصف بهم الى وادي اظلم ؟.. اصدق...
منقوله للكاتبه ام زهراء .بيها كميه كبيره من الالم والانين وبنفس الوقت مراره الحب.... وراح اعبر بيها عن حياة هواي بمجتمعنه