المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة عراقية حقيقية 100 % لفتاة تعاني من صغرها وتجرعت قساوة الحياة لم تعشينه طفولتها كالفتيات
أركضي واركضي بعيداً يا عزيزتي... إبتعدي قدر ما تستطيعين وقدر ما تستطيع أنفاسك الإحتمال... ففي النهاية مهما حاولتِ ستجدين نفسكِ في حضني ومطوّقة بذراعيّ... 2018/12/31 1# في المستذئب 1# في مستذئب 1# في الخوارق 1# في مصاصي الدماء (نقية)
"إفتح عينيك الآن، قبل أن تتأذى لاحقًا" "أُعذرني، لقد سقطت عنّي سهوًا" بدأت في الثّالث من أوغست، أي تشابه في الأفكار أو الشخصيات مع رواية أخرى إنما هو محض صدفة، لا أحلل نقل العمل أو نسخه أو الإقتباس منه.
القلوب الصادقة لا تُفرزُ شعورًا مُرغمًا حسب الطلب الانتماءُ والحُب ليسا عطايا ولا سِلع الشعورُ الصادق يولد عفويًا لكن له ألف سبب!