..........

 أحبته بجنون ..عشقته حد النخاع ..ليصدمها هو بشكه فيها و يرميها خارج حصون قلبه و حياته غير آبه لتوسلاتها ..لم يساعدها أحد كما أمر هو فمن ذا الذي يجرأ على تحدي "الإمبراطور" .. فهو من ترتجف لحضوره أقوى القلوب ..حينها ..أقسمت على اقتلاع عشقه من قلبها و الأخذ بالثأر ..نيران الكره التي اشتعلت بنفسها لن يوقفها إلا طعم الثأر الذي لا يكون إلا بالإنتقام .. فبعد أن عملت المستحيل لتصنع اسمها و لقبها الذي يرتجف له أعتى الرجال ..عادت له مجددا تحت لقب "صاحبة السمو" فهل ستحطمه ؟؟ أم سيحطمها ..؟؟ أم أنهما سيهزمان و يخضعان أقدار العشق في النهاية ..!! ...عندما ينقلب العشق لكره ..و رغبة جامحة في الانتقام .. عشق... أم كره و انتقام ل ملكة الغموض « زينب رابح »

احبها بشده وكانت حياته بل عالمه ولدت بينهما اجمل قصه حب مثل روميو وجوليت ولكنه فقدها الي الابد لانه وبكل بساطه كان برفكت في كل شئ حتي وظايفته فكانت مكافاته ان تذبح امامه بدم برد فتحطم قلبه وكسر ولكنه تحدا نفسه ونهض مره اخري ولكن بشخصيه اخري اشد قوه وقسوه لا يعرف الرحمه حتي مع اقرب الناس اليه فظهرت هي في حياته فهل ستسطيع ان تكسر كبريائه وتمحي حبها من قلبه انتظروني في راويه احببتك بل عشقتك يامن كسرتي كبريائي بقلم ايه محمد

انتقام ثم عشق ....بقلم لولو الصياد جميع الحقوق محفوظة للكاتبة المقدمه ..... انها فتاه فى ريعان شبابها سحقها القدر وضعها فى يد من لا يرحم جعل حياتها كالجحيم ولكن لاتعلم لماذا وقعت بحبه رغم ما وقع عليها من ظلم هل تكون مكافاتها له هى الحب ولكن لم يكن بيدها حيله وهى لديها والد بتلك البشاعه والقسوه هى .....حرام عليك يا بابا ليه بتعمل فيا كده انا بنتك الاب ....عملت فيكى ايه انت عارفه ان جوازك منه الحل الوحيد هى ....بس انا ذنبى ايه انت السبب فى اللى حصل الاب ... بغضب ....اسمعى الموضوع خلص خلاص وانا كتبت كتابك وهو هيجى بالليل ياخدك جهزى نفسك هى .....مستحيل يا بابا الاب ... انتقام ثم عشق. خلصنا جهزى نفسك وتركها وخرج هى ببكاء .....يارب انا ايه ذنبى يارب قدرنى على الايام الجاية ................ لولو الصياد ......انتقام ثم عشق

سكرتيرة أحببت مديرها برغم من غروره وقسوتة

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة روان ياسين

المقدمة. "لطالما كان مفهوم الثأر يكمن في دماء وقتلة والكثير من المشاكل التي تتضاخم لدرجة أن الموت أصبح أهون من التفاهم والمسامحة،فـ تبدأ القصة دائمًا بكره بين الطرفين يتحول لضغينة خفية في ارتكاب ما حرمه الله من سفك الدماء، أما هنا فكانت البداية هي الحب ولسبب ما يتعلق بقلوب المحبين تحول لأطنان من العشق الأسود المُحترق بنيران الكراهية!" اقتباس*** تطلعت إليه بعينيها وهي تقول بصوت حازم: _لازم قبل ما نتكلم توافق على شروط الإتفاقية. سألها بعدم استيعاب: _اتفافية إيه معلش! ردت بإقرار: _اتفاقية زواج!!! ملحوظة تم تعديل الرواية بتاريخ ٣١/٧/٢٠٢١ وتم الانتهاء منها بتاريخ ٣١/١٢/٢٠٢١

دائما ما يكون الحب مقترنا بالعذاب ,,,,,يمكن ان نتحمل هذاالعذاب من اجل من نحب ولكن هل للعذاب نهاية؟ وهل نيران الحياة كفيلة ان تقضى على الحب ؟ هل تستطيع ان تحمى حبك ومن تحب من نيران العشق ؟ العشق وحده لايكفى ليحيى هذا الحب فلك ان تحارب بكل ما اوتيت من قوة حتى تعبر به الى بر الامان بعيدا عن كل العواقب بعيدا عن كل ما ياخذك بعيدا عنه فحارب وقاوم وعش بالحب وبه وله ومن اجله ,,,,,,

' هربت منه مجبره لخمس سنوات لتعيش اختها بسعادة معه وعندما عادت وجدت نفسها اصبحت زوجة له وام لطفله .

اغتالوا برائتي..... بقلم قسمة الشبيني.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه .......