أعتقدت أنه سيء الطباع كجميع من مثله.. لكنها صدمت من أفعاله الذكورية.. نظراته الحنونة.. كلماته العابثة... فأصبحت هائمة به كروحًا ثانية بها.. .

صعيدي

هى:كبريائى هز عرش رجولتك. هو:بل انتى ياعزيزتى ستخضعين امام هذا العرش ذات يوم. هى:أناامرأة لا أنحنى إلا فى صلاتى ولا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي ولكن إحذر عندما ابدأ في إنفعالاتى فلا يهمني شيء سوا أن أنهي مأساتي. هو:هاهاها كم هذا رائع منك لقد اصبح لديك مخالب ايتها الجميله الرقيقه. هى:بل هذا كبريائى ياعزيزى الذى يغزونى من اعلى رأسى حتى اسفل قدمى..ولكنى احمل هدؤ يسبق اعنف عواصف غضب ثورتى فاحذر. هو:تتكلمين..وسادعكى تكملين ولكن انتى من يجب عليه توخى الحذر ف انا من جنس ادم سيحذرك الناس من الوقوع فى حبى..انا سئ ساحرمك من النوم وافقدك عقلك..سالقيك بين ذراعى واؤلف القصص واجعلك تنسين نفسك..قد تخفين حبالك عنى ولكنى اسطتيع استعادتها بكلمات قليله وكلمات اقل..فاحذرى ايتها الجميله . هى:هذا لن يحدث ابدا ياعزيزى انا لن ولم اخضع اليك ﻭلأﻧﻨﻲ أﻧﺜﻰ ﺟﻤﻴﻠـة ليس ﻟﺪي اﻟﻜﺜﻴـر ﻣﻦ الأﺻﺪﻗﺎﺀ ! ﺑﻞ ﻋﺸـاﻕ ﻣﻦ آﺩﻡ ﻭ ﺣﺎﺳﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺣﻮﺍﺀ فانت عاشق مغرور وانا التى من تحدث عنها الغرور و احذر ايضا انني انثى ومن دمي صنع الكبرياء والغرور. لذا لاتحاول العبث معى..كى لاتفقد عقلك ايضا. هو:ساغزلك امام الجميع ولن ارحمك..واذا اشحتى نظراتك عنى ساجعلها تلتقى..ساستمع الى اعذارك وسارمى اليكى قلبى..ستتقعين فى شباكى بوعود كاذبه لان ل

هتف بحدة : قلتلك السبب الوحيد اللي مخليني باقي عليكي هو الولد... عاوز وريث ليا .!!

روايه رومانسيه ذات طابع أجتماعي

عشقها منذ الطفولة ، أقسم بأنها له وليست لغيره عجزت الكلمات عن وصف جمالها وحسن أخلاق العاشق تمسك بها لأبعد الحدود ولم يهتم بكونها أصبحت عمياء لا ترى !!! ولكن في لحظة غدر سحبته العواصف العاتيه من أحضانها فهل سيكون الفراق ؟ أم للحب بقيه ؟؟؟!

جميع حقوق الملكيه للكاتبه //نهال مصطفي

تأليف : أميرة

روايتي تتحدث عن فتاه عنيده جدا وهي تعمل ظابط شرطه تقع في طريق القاسي

سجن العصفورة