فصلية مرتين ✌
مرة لابن الشيخ . و مرة للشيخ بس مو من نفس العشيرة لان تصير مذابح عليها ? للكاتبة : فاطمة البحراني و جميع الحقوق عائدة الي و لا اسمح باعادة النشر
مرة لابن الشيخ . و مرة للشيخ بس مو من نفس العشيرة لان تصير مذابح عليها ? للكاتبة : فاطمة البحراني و جميع الحقوق عائدة الي و لا اسمح باعادة النشر
كنا على مايرام بلرغم من كل ماقاصيناه في ذلك المنزل عوقبنا بذنب ارتكبه الكبار ذلك المنزل الكبير الموحش بلرغم من بروده من المشاعر وخلوه من صلة الرحم ومع ذلك كنا على مايرام ولكن عندما سقطت امي بدئت الأقنعة تسقط وسقطت معها كرامتي وكل ماوهبني الله لأحيا سقط ماضيي وحاضري وسقطت انا
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
تذهب في زيارة لبيت عمامها الذين لم تراهم منذ سنين فتتفاجاة انها ذاهبه من اجل زواجها من ابن عمها دون علمها كيف سيتعامل معها ابن عمها وهو شيخ عشيرة معروف هل سيتحمل تصرفاتها العنيدة وهل ستتقبل هي زواجها منه
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُ...