[مكتملة] أخبرتُ ذاتـي دائمًـا إنني نكـرة بلا قيمـة، أو أي أهميـة لوجودي وزيادة عددًا لكن أتيتَ أنتَ مِثل لحظة شروق الشَمس، مِثل هطول المَطر وأدركتُ إنني لَولاكَ، لبقيتُ بين السوادِ غارقًـا. تنويه: غير مُناسب⚠️ لمن يعاني من اكتئاب، عُقد نفسية مزاجات حادة، وأفكار أنتحارية.

"بَيْنَ يَدَيْـكَ تَبَدَّدَ صَوتي .. وَفِي صَمْتِ عَيْنَيْـكَ ضَاعَ الجَوَابْ! أَأَنْتَ لِـي مِثْلَ ضَوْءِ النَّهَارِ .. أَمْ أَنْتَ لَيْلِـي وَوَجْهُ العَذَابْ؟ وَقَفْتَ أَمَامِـي بِبَرْدِ المَصِيرِ .. كَمَنْ يَتَجَرَّعُ سُـمَّ السِّرَابْ! أَأَمْدَحُ فِيـكَ اتِّسَاعَ الأَمَانِ .. أَمْ أَتْرُكُ الخَـوْفَ فِيَّ يُذَابْ؟ فَكَيْفَ تَكُونُ شُـرُوقَ الحَيَاةِ .. وَأَنْتَ الَّذِي أَشْعَلَتْنِي التُّرَابْ! وَكَيْفَ أَخُـطُّ خُطَايَ لَدَيْكَ .. وَفِي كُلِّ دَرْبٍ جِـرَاحٌ تُصَابْ؟ تنــويه!! قَـد تحتوي الـرواية على أفكار نفسية لا تناسب البعض، لِـذا عزيـزي القارئ لا تَـدعها تعكـر ما تبَـقى من مزاجكَ المعكـر أساسا!!

فكرةُ الوجودِ ربما لم تكُن صعبةً كما كنتَ تقول ليّ دائمًا ، رُبما لو تعلّقتَ بها فقط ؛ لغدت أسهل لتُدرَس ، لتنمو فيكَ كما نمَت فيني على حينِ غرّة لكننا خائفيّنِ من فكرةِ وجودنا ، أحدنا مُتقبِّلٌ والآخرُ ساخِط ، لذلك سنبقى عالقيّن ، ولن ننجوّا أبدًا ... أنا مِنكَ وأنتَ مِن الوجود . *محتوى نفسي*

هي كلمتين فقط أراد دائما سمعها ولكن حلمه بهذه الكلمة بعيد المنال، مستحيل أن يسمعها فهو لم يسمعها من عائلته فكيف بهذا الشخص !!؟ " أنت صديقي، بل عائلتي أهم شخص في حياتي، كل شي بالنسبة لي" قال، ليلتفت إليه الشخص المعني بذلك لم يصدق أنه أخيرا سمعها ممن أراد أن يقولها له أراد الرد، لكن فجأة شخص ما أغلق فمه ليرفع عينيه باضطراب راه أمامه ذعر بل أراد الهروب " مرحبا صغيري و وداعا "

راشد يعيش مع إخوته و منذ ان كان صغير وهو يعمل من أجل إخوته هم كل شي بالنسبة له ؛ تتغير حياة الاخوة حينما يأخذهم منعطف بمقابلة راشد بصديقه الجديد و الغريب الأطوار و الغامض ومن هنا تبدأ الخيانة و شك و الحب فهل يستطيع راشد ان يظل كما هو يهتم باخواته فقط

كـل مـا يتمنـاه، هـو صـديـقٌ عــادِي. يغـير مـن حيـاتـه القـاسيـة الـتي غرقت فـي دوامةٍ مـن العنـف والزيف. يحـلم بألـوانٍ زاهيـة تسكـب في عالمه الملـيء بالظـلال، لتعيـد إليـه بريـق الأمـل وابتسـامـةً دافئـة. لـكن الحيـاة فـي هـذا العالـم لَـمْ تكُـن منصفـةً لـأيٍ كـان. وربمـا تكـون أُمـنيـته البسيطـة أمـرًا مستحيـلاً فـي مكـانٍ لا يَعـرف سـوى لغـة الرصـاص والكراهيـة. وفـي أعماقـه، كان يعلـم أن ماضِيـه لـن يتركـهُ بسهولـة. السِـر .. وَحـشُ الـألـمْ ... «نَقية.» • الرُواية مُناسبةٌ فمَا فوقَ ١٧، لِإحتواءِها عَلى مَقاطع وأفكارٌ إنتحارِيَه، ولا تُناسبُ ذَوي القلوبِ الضَعيفَه. • تحتوي على الكثِير من الشَخصيات فإن لم يُعجبك فأترك الروايَة بصمتْ أريَّح لكلِينا. By SoulPhantom22.

ًًهناكَ شَخْـصٌ، أهلـکنـي، أتعبـنـي، تفـكـيري مشغول طوال اليوم، به وحده.. لم يترك مكانا في مخيلتي شخص آخر.. لأحُب غيره.. أثٌَرَ على حياتي، و غيرني تَماماً.. كٌلُ هذا، و هذا "الشخص"، لا يعلم بأنني مهووس بِـهِـ