" حَاوَلَت السَّيْر بِالتَّاج لَكِن وزنه كَان يسقطنى أَرْضًا " ~ أول جنية تحصل على مركز مرموق مثلك يحق لك الدلال و العجرفة كما أن رفيقك مميز أنت حقا محظوظة ~ كانت الهمسات تتعالى إلا يدرك غيرها كم أنها تعانى

أنا هي المستئدبة التي قامت برفض رفيقها... «أنا ألتيا ماكسيمس أرفضك رفيقا لي باسم الالهة سيلين » «أنا ليڤيوس سايتن أقوم برفضك رفيقة لي..» لقد ادهشني رده لم اكن اتوقع ان يقوم برفضي ايضا لكن اضن ان هذا افضل لكلينا...هذا ماعتقدته حينها...لكن هل سيكون للقدر رأي آخر ؟! تاريخ بداية الرواية : 18/10/2021 تاريخ الانتهاء :

كانت قد كتبت له - ذلك المجمع الخاص بالأليس لا يسمح لهم بمقابلة أبائهم حتى، لكنني سأتوسل لهم لرؤيتها، "مهما كان الأمر مستحيلا، ما دمت لا تستسلمين، فسيفتح أمامك طريق ما" هذا ما علمتني إياه جدي صحيح؟ - - الشخص المهم في حياتك ليس الذي تشعر بوجوده، وإنما الذي تشعر بغيابه - إبراهيم الفقهي.

(ملحوظه) :"ارجوا ان لا تحكم علي الروايه من البارتات الأولي فضلاً واستمر في القراءة " عندما تأتي الي هذه الدنيا يقف الجميع ضدها منذ يوم ولادتها وهيا مجرد منبوذه! هيا خطيئه لم يعترف بها احد من والديها وأرادوا قتلها لاكنها في النهايه عاشت مع والدتها في قصر ملكه السايرين. امها الملكه تونيا وابوها الألفا ماركوس. تعلمت القتال منذ ان كانت صغيره وحرمتها امها من الخروج غير للمدرسه فقط ويكون هناك حارس معها حتي لا تذهب الي اي مكان. عندما تكبر وتكتشف الحياه وتجد رفيقها اخيرا ظنت انها ستكون سعيده لاكن يبدوا ان القدر له رأي ثاني. ديكسي بلاك شيدت نفسها بنفسها ولا يوجد فضل لأحد عليها تلك الفتاه التي تحملت اكثر من طاقتها خانها الجميع لتبقي فقط اقوي من ذي قبل. تذهب لأكاديمية لتصبح اقوي وتتعرف علي اشخاص جدد فكرت ربما حياتها اصبحت افضل؟ لاكن هل ستكون افضل؟ كلفت بمهمه لا يستطيع احد غيرها اتمامها او لنقول من غيرها لن تتم.. فما هيا هذه المهمه؟ ادخلوا لتعرفوا من هيا ديكسي؟ وكيف ستكون حياتها!؟... Start :15/9/2020 End:....

عشت أغلب حياتي كالروجز أي مستذئبه من دون قطيع و حتى عندما انضممت إلى قطيع في عمر السابعة لم ابقى فيه سوى لسنه واحدة لسوء المعاملة التي تلقيتها . وهربت وعدت روجز و في الثامنه عشر بعد تحولي إلى ذئبتي باشهر التقيت رفيقي . كنت أظن اني سأعيش سعيدة معه فهو الفا قطيعه . اكتشفت انه مستهتر و زير نساء و لا ينوي أن يترك كونه زير نساء . لم يقم بوسمي ولكنه نام معي تم سمعته يتكلم مع إحدى نسائه عني وفهمت كل شيء . مارك : هيا عزيزتي . انت تعرفين اني لن اعلن إنها رفيقتي ابدا حتى اني لم اقم بوسمها ابقيها جانبي من أجل ذئبي . وسارفضها يوما . ليزا : متى سيحدث هذا ؟ مارك : قريبا جدا . ليزا : وهل ستنفيها من القطيع ؟ مارك 😂 : اليس علي ضمها له حتى انفيها . تلك الغبية لم اقم بضمها للقطيع اصلا . لم ابقى أكثر لقد غادرت المكان . انه محق فهو لم يعلن اني رفيقته ولم يضمني للقطيع لازلت روجز . ولكني الان احمل طفل ويجب أن احميه . إذا رفضني الآن قد أخسر طفلي سانجب طفلي بعيد عنه . و سأعود في وقت ما بعد أن يكبر طفلي لاقوم برفض الخائن . بداية النشر 27/12/2019 النهاية

( الكتاب ده اتعمل عشان يثبتلك ان الحياة لسه بخير وان فيه امل مهما طالت الهموم زي ما انت واثق انه في بعد الليل نهار) ❤💪 كان الهدف الأساسي من الكتاب هو تجميع الشبهات والقضايا التي لا يكف الملاحدة عن الأتيان بها مع الردود التي أقنعتني وبحثت عنها, ثم تغير بنا المسار قليلا فأدرجت قصص توضح أهمية الأخلاق والطيبة في عالمنا , خاصة بعد ان أصبحنا جميعا بلا استثناء نربط بين الطيبة والسذاجة فأصبح الطيب ذو الأخلاق والأنسانية العالية هو الأحمق وأصبح الأشرار هم أصحاب العقول المتقدة وهذا غير صحيح تمام حتي وإن أقر به أكثر الناس فإذا بحثنا في القرأن وفي كل حياتنا سنجد أن الأكثرية لا تجتمع إلا علي القبيح من الأمور والأشخاص . صديقي وصديقتي أكثرت من الذنوب ولكني علي يقين بأن الله غفار رحيم وأن الحياة خلقت حتي نتعلم منها حتي نخطئ ثم نعود لنصيب وأرجو من الله أن يؤتي هذا الكتاب ثماره ويكن سببا في تعديل مسارات البعض . قراءة ممتعة ❤

قديمًا .. كَانوا جزءً منهَا ولكنّهم لم يؤمنوا بوُجودِها يومًا .. ومنْذُ ذلِكَ الحِين صَارَت مُجرّدَ سُطورٍ مَنسِية .. غُبارُ نَعشٍ سَكَنتهُ الظِّلالْ .. دونَ أنْ تَعرفَ أنّ قَاطنهُ حَيّ فِي أَسمالِ ميّت .. قِيلَ أنّ اكْتمَالاً دمَويًا يَحدثُ كلّ ثلاثِمئةِ عامٍ ليَكشفَ سرّ أَرضِهِم المَفقُودة .. حِكايةٌ مَرّت عَبرَ الأَجيَال .. ولكِن هل كانتْ حقيقةً أمْ أُسطورَة؟ قَالُوا أنّ لهَا قَمرَين؛ أكبَرهمَا يَظهرُ فَقطْ كلّ خٌسوفٍ دمَوِي .. لا أحَد سَمِع .. لا أحدَ رأىَ فخفَتَ حِبرُ الكُتبِ وامْتَلأتِ الصّفحَاتُ بالبُهتَان .. {جَولةٌ بَينَ المَماليكِ والقَبائِل .. هيَ السّبيلُ لِوحدَةِ الفَصائِل} إِثنَا عَشرَ حَجرًا مبعثرا إلاّ واحِدٌ يَقودُ إلَى المِفتَاح .. إنتقلت من روما رفقة والدها إلى منزل قديم تعود ملكيته لجدتها، لتجد شيئا يغير روتين حياتها المملة .. أمام غموض والدها و أسرار الماضي المخبأ ، قدر مجهول و قلب عاشق مذهول .. صراع قديم و شعلة نار متقدة .. ذكريات طفولة و أرض مفقودة .. مستذئب غامض و مصير أغمض .. تقف أستل على شفير هاوية من النسيان لتعثر على الحقائق المخفية ... ____________ كل الحقوق محفوظة لي © لا أحلل السرقة .. في حال وجود أي تشابه فهو مجرد مصادفة .. قراءة ممتعة ^_^