عشگ الطلايب
كٌنت'ُ مشيداً قلبيْ في ابراجً عاليهْ... لاتَطَالهه ايديِ حواء. ... ورَامياً مفاتيحَـه في مغَارات مُعتمه وبرؤيتكِ انكَسرت قيودي وتحَـطمت اصفادي.... لم اكُن اظنُ انه رؤيتَگي عَزيزتي حواء سَتَقلبُ موازينَ حَـياتي التي سعيتُ جاهداا في بناؤهاا.... وتبدلت عَجرَفتي وغروري وكبـريائي الى هٌيامً بعينيكي.... لكن انتي حـواءَ...