قمع المشاعر
بين الحب والانتقام هل هناك امل لنلتقي من جديد ؟!!
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
تعال عزيزي/تي اقرو ماتاخذ من وقتكم لحظات خل نبدي من اليوم ونغير من اجل تعجيل فرج المهدي خل نصير كلنه مهدويين كلنه من جيش المهدي من انصار المهدي من خدام المهدي تعالو خل نبدي من اليوم ولاتتراجعون ابد الخطوه الى راح تسونها صح يلا تعالوو اخطوها 😍🌸
السلام عليكم ورحمه الله بركاته قال تعالى ((و وجدك ضالاً فهدى)) شعارنا ||لتوعيه الشباب و نصره العفاف|| ستجدون كل ما ينفعكم #منقول من القوقل بلاس
كلمات تعبر عن اشتياق العاشق لمعشوقه... وليس أي معشوق ... أنما هو الأمل ... والحق المنتظر ... عجل الله فرجه الشريف ❤?
أنّ الرجل يحبّ أن يفضي إلى إمامه ما يحبّ أن يفضي إلى ربه ، فكتب : إن كانت لك حاجةٌ فحرّك شفتيك ، فإنّ الجواب يأتيك منذ ان قرأت هذه الرواية عن أبي الحسن (ع) وانا من حينها أكاتب إمام الزمان على ورق الاشجار وحبات الرمال، وكل حجر ومدر...وملئت دفاتري حروف تحوي بين دفتيها آلاف الحكايات، لكل شيء وبكل شيء أحاكيه وانتظر جوا...
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قصه حقيقيه للمبدعه الكاتبه يارا الياسري تمردت فانكسرت بنهوه ،💔 ضلم التقاليد للفتيات وضلم الفتيات انفسهم بااختيار الطريق الخطا ... شيخ متكبر لايعرف الكلام الحلو وفتاه يملاه العشق والغرام....ينهي عليهه ليحميهه .....
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...