هو، وبكل اختصار، شيطان وقح، لا يعرف للحرام حدودًا، ولا للصح طريقًا. متغطرس إلى أقصى الدرجات، متملك قاسي، لا يقر للحب وجودًا ، يرى النساء مجرد شهوات تمر على عتباته ولا تترك أثرًا في قلبه القاسي. لكنها... هي البريئة الخجولة، التي لم يعرف قلبها الحب طريقه بعد، التي لم يمسها من الشغف إلا النور الطاهر للبراءة...ماذا يحدث حين يلتقي بها؟ هل تخشع نفسه العاصي؟ هل يتوب قلبه المتمرد أمام هذا الضوء الذي لم يعرفه من قبل ؟ أم أن للقدر رأي آخر، حازم، محتوم، يكتب النهاية قبل أن تبدأ اللحظة؟

خذلها بعد ان بنت عليه أحلامها وجعلته أمير حكايتها

هتف بحدة : قلتلك السبب الوحيد اللي مخليني باقي عليكي هو الولد... عاوز وريث ليا .!!

تملك.....!! غيره...!! خيانه....!! إهمال.....انانيه... !! زواج.....!! طلاق.....!! امرأه اخري.....!! كذب...!! خداع...!! حزن...!! تحدي...!! الكثير والكثير ولكن أين هي قصه حبهم من كل تلك الكلمات..؟!

+18

يتم القبض على الأميرة وتقع أسيرة في قبضة أعدائها المتعطشين لدمائها .. وجسدها .. ولكن في الأسر تجد ملاكها الحارس الذي يغير حياتها ..

وهكذا تبدأ الحكاية... لا بصباح جديد، ولا لقاء عابر، بل بعيون ترث الغضب، وقلوب لم تتعلم بعد كيف تحب دون أن تكسر. هكذا تبدأ الحكاية... حين لا يكون الحب مرساة... بل رياح تغرق الجميع.

رواية تدور أحداثها في الضواحي والأحياء الشعبية

نوفيلا قصيرة تعرض على جروب روائع الروايات الرومانسية عبر الفيس بوك

ماذا بحق اللعنة الذي يحدث لي..ما الذي يحدث هنا.. هل احد يفهم شيء... انه نامجون!!