خذلها بعد ان بنت عليه أحلامها وجعلته أمير حكايتها

لقد سجنتك فى دنياى فأصبحت أنا سجينك. وعدت كالرضيع أتمنى حنانك. لسنوات أنتظرت رضائك فكنت كالغريق أتعلق بثيابك كالطفل التائة فى رحابك. لكننى كنت سجانك... فظلمت نفسى وظلمتك. فهل ستحبين يوما سجانك؟؟ فأصفحى عنى وأستردى الأن حياتك سأتحمل اللوم راضيا عن إحزانك. وهاقد فتحت لك القفص مرغما فطيرى وانعمى فى فضائك وأتركينى ألعق جراجى بدونك... فقدرى أن أكون ذليلك. فأنا العملاق الذى يتحول إلى قزم أمام نظراتك. وعدت أنا لسجن نفسى فلم أعد أحتمل إحتقارك. ياعصفورة القلب سأظل للأبد أسيرك.

العشق كالسهم المسموووم .. اذ اصاب القلب لم يغادره الا مصطحبا بالروح .. عشقك اصاب قلبي ..اصبح صُوتك حياة، رؤيتك عمر ثاني، وكلما أحببتك أًُريد أن أُحبك أكثر واكثر عشقتك وحسم الامر ..امره ✋✍ #حمزه_الخياط #وعد_الابراهيمي روايه / عشقتك وحسم الامر بقلمم/ نهال مصطفي✍

اجبرها على الزواج منه بجبروته فهل من الممكن إن يجبرها على عشقه ام إن للقلوب رأى اخر فهو قاتل برتبة ضابط تاريخ النشر 24 / 3 / 2020

الظلم اشد انوع الخيانة وحين تخون مبادئك فاتت تخون نفسك قبل إن تخدع غيرك فيكون مصيرك الغدر كم غدرت

مشكلتنا مع الحياة هي أننا نظل ندفع ثمن خطايانا مرارا وتكرار .. لإن القدر لا يغلق دفتر حساباته مع الإنسان مهما طال به العمر نفهم الحياة جيدا لكن نرفض تقبلها كيفما كتب القدر مصائرنا ، لذلك شأن الناس في الدنيا غريب؛ يلهون والقدر جاد، ينسون وكل عمل في حياتهم محسوبة عليهم. هذا كان قدر (وتين جلال الدين )وحيدة أبيها يتيمة الام حكايتها لا يصدقها عقل او تخطر علي بال بشر لكنها حكاية عاشت كل احداثها بأفراحها واطراحها لا تتخيلو ما كتب عليها او ما كان لها فيها من الممكن ان تتمني كل بنت ان تعيش ماعاشت او تشفق عليها فيما قاسيت لكنها سعيدة بما انجزت ساكون معكم يوم الاربعاء لأقص عليكم حكايتها فانتظروني مع وتين جلال الدين ❤💜❤ مروان نظمي عسقلاني

عشق الفهد للطبيبه❤ طبيبه في احد القرى تجبر علي الزواج من ابن عمها لكنها ترفض و تهرب... لتلقى مصيرها....

الأربعيني الأعزب آية محمد رفعت نوفيلا بحضورك يخفق القلب بقوة، وكأنه يعلن تمرده على جسدي ليتبعك كالظل، راضٍ بالأغلال المفروضة على عاتقه لكونه عبداً يسترق النظر لسلطانته، التطلع إليها يعد جرمٍ عقابه الشنق؛ ولكني فعلتها فتلك النظرة الخاطفة تعد حياة لعبداً مسكين لم يختار أن يحبك يوماً، فأخبريني ما الجزاء الذي يستحقه قلبٍ مقت الحرية وعشق أسر عينيكِ، حينما ينبع الحب من وصال الفؤاد، تتحدث الأعين عوضاً عن الفم......

المراهقة والاربعيني الفصل الاول ... صراعاً ما بيني وبينكَ ... اتمرد لأبرهن لك أنني أنسان ... فتطغوا لتثبت لي انك انت السلطان اول من يضلمني و اقوى من يدافع عني .. تجرحُني و بنفس اليد تلك تداويني .. أكرهك وأنا أكثر أنسانًُ يحبك .. ابتعد عنكَ لأتقرب منك .. اهرب منكَ لألجئ اليك .. من انتَ .. ومن انا بين يديك .. هل أنا هي تلك الطفلة المشردة اَم المراهقةُ الطائشه اَم المرأه الصابرة المحبة لك.. مراهقة و الأربعيني (الجزء لأول ) #زينب_ماجد