قال تعالى ((وإذا الموءودة سئلتُ○بأي ذنبٍ قتلتُ))

قارئ تائه حيران لايملك اي وسيلة لخلاصه او فكرة عن ما سيفعله،وحيد في غابة مظلمه مليئة باشجار التخلف، يخيم عليها اوراق التسلط، بذورها فتنة، ثمارها اشواك تبث سم اسمه الجهل المعرفه. طرقاتها متفرعه ارضها متفطرة،يصدم اقدامه حجارتها المدببه،يستسلم التائهه المسكين حتئ تظهر ڵـهٍ نجوم صغيرة تدور حول راسة ينهض بتعجب! واذا انها يراعات الأمل يقودونه الئ المعرفه يراعات صغيرة جميلة تكون سراب حوله يبث نور ناعم يضوي ڵـهٍ الطريق ويطير الئ الامام ويتبعه القارئ حتئ،يصل الئ النهاية الغابة ويرئ شمس المعرفة ويزهر وجهه بالابتسامة واليوم نستضيف احدئ اليراعات اليرراعة ...

كنت استيطع التذمر بشان مامررت به من حظ عاثر وخطوط متعثرة في الحياة حتئ التقيت بك ... شعرت لاول مره احتضنك فيها بانك رساله اعتذار من الحياة .....

جريئه

قصه حقيقيه مقتبسه من الواقع العربي

لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....

قصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه

تائهة بين السماء الدنيا و الارض ...! اين الجميع ؟ من انا ؟ و لماذا بيني و بينهم برزخا الا هو قصة واقعية طيف يناير بقلمي هند البور

احيانا يكون الهروب هو الحل... هل يا ترى كل هروب ينجح؟