وعصفت بنا الاقدار
بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!
رواية حقيقة مهاب الذئب شخصية رحل شجاع صنع سعادته بنفسه لقبه الذيب شعارهُ ( السعادة قناعه و القناعة كنز للقنوع ) روايتي تتحدث عن ظلم الاهل والبشر المجتمع العادات التقاليد تتسلط و تقسى لا ترحم ، نطلب من الله الفرج ونحن لا نفرجها على المظلومين ونكون من الظالمين الى متى تبقى قلوبنا مهمومه و ألسنتنا صامته عن حقوقنا متى...
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
وإن سألوك ما الحنين فقل لهم هو قلب اشتاق وحن ورق وقست عليه دنياه فعانق الصبر بالغياب فأصابته لوعتان لوعة الحب ولوعة البعاد
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟