قائمة قراءة RahmaAyad0
3 stories
عندما يعشق الرعد (رحم للايجار) by meromerom
meromerom
  • WpView
    Reads 12,837,370
  • WpVote
    Votes 200,130
  • WpPart
    Parts 48
للكاتبه ريحانه الجنه عندما تظن أن جميع الابواب مغلقه و تشعر انك تختنق وتفعل ما لم تفكر يوما فى فعله ولكن ياتى من ينقذك من حيث لا تعلم رعد:هو رجل شديد الوسامه و شديد الغضب ويكره الخطأ و من طبقه الاغنياء فى المجتمع همس:هى رقيقه طيبه و جميله محاته بالهموم والمتاعب و ظلم الناس ترى ماذا سيحدث عندما يتدخل كل منهم حياه الاخر؟
ليالي.. الوجه الاخر للعاشق..الجزء الأول .. للكاتبة رحاب إبراهيم ❤️❤️ by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 4,090,174
  • WpVote
    Votes 103,192
  • WpPart
    Parts 86
ليالي.. الوجه الاخر للعاشق..الجزء الأول وحوش لا تعشق... الجزء الثاني للكاتبة المبدعة رحاب إبراهيم 💞💞 دافع عنها لشيء ...... وعاد لينتقم لنفس الشيء .... كيف يتحول عاشق الى منتقم بهذه السهولة ؟ كيف ستواجهه هذه المسكينة شراسته بضعفها المؤلم هذا؟ رجلٍ لم يقل للحب نعم إلا مرة واحدة واقسم بعدها إن لا يفعلها مرة أخرى من مرارة ما تذوقه منها ، احرقت قلبه بنيرانٍ مشتعلة الهبتُه ،، قذفته فى براثن الانتقام ليعود عاشق متخفي بقناع الانتقام والثأر بقلبٍ التهمهُ قسوتها هل عشق القلوب يصنع دروباً جديدة للخلاص ؟ هل ستشتعل المكابرة فى قلوبهم وتدفعهم بعيداً عن الاعتراف بالعشق ؟؟ أم سيستمر سلاح المقاومة وتبني جداراً لرجلٍ أصبح اقسى مما عاناه من جراح ويظهر فقط ......الوجه الآخر للعاشق جميع الحقوق محفوظه للكاتبة.....
ليالي ... الوجه الآخر للعاشق by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 340,857
  • WpVote
    Votes 9,303
  • WpPart
    Parts 70
الجزء الأول رواية مصرية بقلم رحاب إبراهيم اقتربت من الباب لتحاول فتحه ،، جذبت المقبض بقوة ولكن بلا جدوى ،، أطرقت عليه بحدة واحست فجأة بالدوار اغمضت عينيها بوهن وتماسكت وتابعت وهى تطرق على الباب حتى يأتي من يفتحه من الخارج ،، في المصعد نظر الى ساعته وتمتم بضيق .... اتأخرت اوي على الاجتماع ،، ولمح إنعكاس وجهه على مرآة المصعد ، ابتسم بثقة ومرر يده على شعره الاسود ونظرة عيناه ثاقبة كالفهد ..... خرج من المصعد واتجه الي مكتبه مباشرةً وتوقف فجأة عندما انتبه لصوت يبدوا أنه يستغيث وقريب منه ،، اتجه ناحية الصوت وراقب مصدره بواسطة حاسة السمع ،، كانت هى بدأت تفقد الوعي وتبتلع ريقها بصعوبة ،،عادت الى مقعدها وفتحت حقيبتها بأنفاس متسارعة والغشاوة تزداد امام عينيها ،، ولكن لم تجد ما بحثت عنه ،، قطبت حاجبيها بضيق وانزعاج ،، وذهبت مرة اخرى اتجاه الباب ،، طرق على الباب بهدوء وقال ..... في حد هنا ؟؟ انتبهت كل حواسها لهذا الصوت وأجابت برجاء .... أرجوك افتح الباب ،، الباب اتقفل مش عارفة ازاي ومش عارفة افتحه تعجب من وجود فتاة بهذه الغرفة وقال بتساؤل ..... مين اللي قفل عليكي ؟ وازاي دخلتي هنا اصلاً ؟ اسندت يدها على المقبض تمنع نفسها من السقوط واجابت بحدة .... مش وقته ،افتح الاول عمر بتساؤل......طب حاولي تدوري على ا