القصه حقـيقيه بقلمي: رُوح أدريس فتاه مندفعه ومتهوره وعنيده وقعت في فخ رجل محقق جنائي قاسي القلب ومريض نفسي فكيف سوف تنجو من عذاب المتعقد من النساء؟؟ وهل ستنجو ام لا؟؟

مَهْمَا عَرفَ الرّجُل مِن نِسَاء تبقىِ هُناَك أُنثَى وَاحِدة في قلبه يَضلُ عاشِقاً لها ويَحِنُ إليها ولو عاش ألف قِصّة حُب بعدَها...

ماجنت اتصور بيوم يصير زوجي من بعد ماجان خطيب اختي !! ولا جنت اعرف هو اللي مكتوب بكصتي . لم تكن صدفة حين عثرت عليك كنت مرسوماً على حدود ايامي كنت شيئا انتظرهٌ وينتظرني ولم يكن لقائنا الا بداية حكاية صاغها القدر باتقان . قصة غير مألوفه لكن واقعيه من قلب الشارع العراقي قراءة ممتعةةةة بانتظار تفاعلكم .

مقوله اشتهرت " وما الحب الا للحبيب الاولي!" هل هذه العبارة صحيح . هذا ما ستثبته قصتنا .. اقروا الجزء الأول من عشك الانباري تلكوا بحسابي لقديم حتى تعرفون احداث هذا الجزء !!! هل سينجح حب ابناء العم!! برغم اغلب المتعارف عليه كان زواج ابناء العم اجباري ولكن هنا ماذا سيحصل اقروا القصه وشوفوا،،،، بقلم الكاتبه سماح ✍

بيوت بها اسرار و بها ذنوب لا تغفر و لا تنسى سببها أمرأة متسلطة حاكمة ظالمة انتم انظروا للحكاية و اعطوا وصفاً للخفاية

اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟

هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب

للكاتبه ام غايب

بنات حجي عمران الفصول الاربعة رواية تحمل في داخلها اسرار و كثير من الطيات