❛And then there's Avery. JJ was obsessed with her. You couldn't keep her away from the water long enough and she was always talking about something we didn't really understand. I don't know how she does it, but she's the type to make you come back for more. Probably explains why the Kooks and the Pogues fight over her. The thing is, Avery was like the waves. You never knew what she'd do next, but all you could do was enjoy the ride. I guess it's a good thing that JJ's the best surfer I know, huh?❜ ― WHERE the girl who has her head in the clouds and her heart in the ocean finds herself back in North Carolina because of her paranoid father, completely unaware of the erratic blue-eyed surfer she left heartbroken a year ago when their abrupt restart is fueled by his fear that she might meet the same fate as her mother, but JJ Maybank was determined to make Avery Cartwright remember just how perfect they were together, and maybe solve a century-old mystery along the way too. ( 𝙟𝙟 𝙢𝙖𝙮𝙗𝙖𝙣𝙠 𝙭 𝙤𝙘 ) ( 𝙨𝙚𝙖𝙨𝙤𝙣 𝙤𝙣𝙚 ) ©-moncher

انا لا اعلم لم لازلت هنا بعد كل مافعلته بي؟ أخشى انك لازلت نقطة ضعفي الوحيدة

ان تعيش وسط عائلة غير مهتمة شئ يكسر القلب وبقوة,يجعل منك شخصا غير مهتم بما بت تفعل والدي لا يهتم الا بشركاته وامواله,يكرهني بشدة ويقول عني مجرد لعنة بحياته والدتي تسافر طوال الوقت حتى انني اجهل متى رأيتها هذه قصتي انا,سيلينا غوميز الفتاة الغير مبالية ذات العشرون عاما

..صدفه القدر تجمع بينهما بطريقه غريبه.. ..هل سيكون حبا من النظره الاولي بالنسبه لزين؟!.. ..بالنسبه لها زين حب حياتها منذ أربع سنين منذ لحظه رؤيتها له بالاكس فاكتور.. ..هي لم تتخيل في حياتها ان تلتقي به يوما.. ..ماذا ستكون رده فعلها؟!.. ..وبالنسبه لزين هل سيشفي قلبه يوما!.. ....(Zayn Malik Fanfection).... اول قصه إلي بالواتباد إتفاعلوا معي;)♡xx.

ليا بلاك الفتاة الجميلة المجنونة الجريئة الوقحة واللتي تدور حياتها فقط على الاكل والنوم وعمل المقالب والمشاجرات ودائما ما تقع في المشاكل وتسبب الكوارث ما الذي سيحصل عندما يحدث تصادم ومشاكل بين ليا بلاك الفتاة المشاكسة وبين اوسم واشهر فتى في مدرستها زين مالك المعروف بالفتى السئ ؟ __________________________________ " الا ترين امامك يا حمقاء " " الا ترى امامك يا احمق " " الافضل لك الا تتمادي معي كثيرا , فانت لا تعرفينني جيدا , انا زين مالك " _______________________________________ اذا اردتم معرفة المصائب التي ستحدث واذا اردتم التزود بجرعات كبيرة من الكوميديا اقرأوا هذه الرواية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Lia & Zayn [ COVER BY : Fulpex ]

نحنُ مخلوقات مُحبة، محدودة، أو مخلوقات محدوده مُحبّة . و لأن الحدود تحاصرنا ، نميل احياناً لإخفاء الحب ، لا نريد ان نتعرض للألم . و كلما تقدمنا في السن ، يصبح الأمر أكثر خداعاً : كلما تعرضنا للألم و الخيبه اكثر ، كلما كان احتمال وقوعنا في أمان ذواتنا المحدوده اكثر، سوف يجرح قلبك احدهم، ثم بشكل منطقي ستحاول ان تحمي قلبك . المخاطره تصبح اكثر صعوبه . الندوب التي تعرضت لها من آلامك السابقه ستخلق جدراناً عاليه حولك من السهل جداً أن تختبئ ورائها .

فتاة بسيطه تغير مسار حياتها بافاعلها.. هل ستظل سعيده؟ هل سيوقف ذلك حياتها؟ ام انها ستعيش في عالمها الخاص؟ ام انا كابوسها السعيد سوف يحتل افكارها؟ #1 - demilovato

"آرجوگ لا ترحلي ليس الأن أبقي " همس بصوت مرتجف بينما أعينه العسليه الدامعه تحدق بي "آسفه لا أستطيع " " إلين أنا حقاً أريد منك البقاء " " أعطني سبباً واحد لأبقي و سأفعل " نظر مطولاً كعاده صمته الدائم أنتظرت و أنتظرت فطال الأنتظار وبالنهاية حصلت علي اللا شئ " هذا ما ظننته ،،وداعاً زين " من لحظة رحيلي عنه للأن دائماً ما كنت أتسآل ماذا لَو بَقيِتْ Zayn Malik Ellen kartar

{مُكتملة√} هذه الرواية مهداه الي: @maryammohamd958 "ماتَقولَه هَذا فَقط فِي خَيالَك! انتَ مَريض، يَجِب انْ اذهَب بِكَ إليٰ مَصحَةِ للأمراضِ النَفسيّة، ماتَقوله لَنْ يُصَدِقه احد مَهما حَدث"قالها صَديقَه، او مَن كَان يعتَقدَه صَديقَه. " ولَكنّي لا اكذب اقُسِم لَكَ، هَذا حَدَث بالفِعل، لَقد شاهدُت حَياة أُخريٰ فِي كَوكَبِ المَريخ." قالها هو. _______________________________ هَذه القِصة لا تَتحدَث عَن الحُب انّما عَن الخَيالِ. جَميعُ الحقوقِ مَحفوظَة لِي ككاتِبة ولن اسمَح بأقتِباسِها او اخذِها ابدًا.

، نظَرَ إليها والحُزن يأكل محياه ليس شعوراً بالذنب فقدْ فقدَ جميع مشاعره الانسانيه مُنذ تِلك الليله ، ليله حُفرِت في ذاكرته لا تفارُقه البتّه لكنْ شُعوره بِالحُزن كان لانّه رأى نَفسه القديمه بها ، وكأنه ينْظر الى مرآة منذُ سنوات مضت ، "أنتِ تُذكريني بشخصٍ ما " قالها قاصداً بِها نفسه في جَوفه كان يحتفظ بسُخريته ، سُخريه القَدر الذي جمَعه بها حتى يُحولها الى النُسخه الجديده التي أصبحَ عليها هوَ مُتشوق لتلك اللحظه التي ستُدرك بها أن كل ما آمنت به كان خطأْ مُتشوق للذه الانتصار لَم يكن يعرِف للشفقهِ معنى قد مات قلبه منذُ وقتٍ طويل ...