كل ما أردته هو أن أبقى مع من أحببته... ولكن كل ما أراده هو نهايتي.

بينما حصل الأطفال الآخرين على قواتٍ جذابة، كل ما حصل عليه آكوجي كان العفن الذي تغلغل في جسده والديدان الذي تتبعه أينما ذهب.

انا لا اعلم اذا كان هذا حقيقة ام كابوس ؟ ولو كان كابوس ماذا افعل ؟ مالذي سيحصل ؟ وهل سيصبح الكابوس حقيقه ؟ وهل له بداية او نهاية ؟ انا حقاً لا اعلم ما الذي يجب فعله ، وهل استطيع مواجهة اكبر مخاوفي ؟ هل سأستطيع انقاذ الناس الذين احبهم ؟ هل انا قوية بما فيه الكفاية لمواجهة نهاية العالم ؟ ______________ ______________ اشكر اختي failling-in-light000 محرره الكتاب واكبر مساعده لي♥️

خططت الجريمة لنفسها بنفسها ، ونفّذت نفسها بنفسها والقاتل جالسٌ مُكتّف الأيدي ، فكيف يُعقل ذلك ؟! A1

" ليست رواية مترجمة و إنما هي جهد شخصي" بعد أن كانت ديلارا في سطو مسلح تكتشف أنها أصبحت زوجة و أم في الوقت ذاته .. اقتباس : " عذرا صغيري و لكن من انت ، هذه ملكية خاصة من الخطير أن أن تتواجد هنا " قالت ميلينا بعناية و لطف. و لكن عيني الصغير أمامها اوغرقت بالدموع و بدأ بالبكاء فجأة .. و لكنه قال وسط شهقاته : لقد نست ماما أمر كالن . من هي امك ؟ أنا لا زلت في العشرين من عمري .. من المستحيل علي انجابك ؟ ******* " ألن ترحبي بعودتي كالسابق زوجتي " قال الدوق ببرود شديد. " بابا لقد نسيت الأم أمرنا " همس الطفل الصغير لوالده بعناية . نظرت ميلينا نحوهما بدهشة اكبر و صرخت بداخلها .. بحق السماء ما الذي يجري هنا .

تتعهد الاميرة الناجية من مذبحة عظيمة بقتل الامبراطور الطاغية الذي قام بقتل عائلتها و شعبها في يوم زفافها، بينما يتعهد الامبراطور لها بحبه و يخبرها انه سيحميها و يحبها الى الابد .. هل ستستطيع الاميرة قتل الامبراطور ؟ او هل ستكون قادرة على اكتشاف الحقيقة المخفية خلف مذبحة عائلتها ؟! ......................................................... كان قد داهم غرفة نومها في وقت متأخر من الليل ، بينما وقفت هي بهدوء بالقرب من حافة الشرفة الملحقة بغرفتها و نظرت اليه بعمق ... "آليسيا ، توقفي ! " "جلالتك ، انت هنا !" "عزيزتي ارجوك تعالي الى هنا !" كانت النظرة على وجه آليسيا مرعبة جدا بالنسبة له مما دفعه للأقتراب منها بحذر و عناية .. "هل نحن حقا زوجين كما قلت لي ؟ اذا كنا كذلك فمن هو الرجل الاخر في احلامي ؟!" سألته بخفوت بينما تعتلي ملامح الضياع و العجز محياها .. "سنتكلم بهذا لاحقا ، والآن ارجوك عزيزتي امسكِ بيدي" "اريد ان ينتهي كل هذا بعد الآن " ذرفت عيناها الدموع المتحجرة في مقلتيها وتحدثت بصوت خافت "آليسيا تعالي الي!" اندفع زيوس نحوها بذعر و رفع ذراعيه محاولا الامساك بها "لا تقترب ! " عادت بخطواتها الى الوراء مثيرة الفزع و الخوف في قلبه "ما تفعلين ؟! لا تفعلي ! آليسيا ارجوك تعالي .. لا تفعلي هذا بي " توسل زيوس آليسيا و الفزع يدب في قلبه .. "اس

تستيقظ لتجد نفسك مكبل بالأصفاد ، في مكان غريب لا تتذكر شيء [مرحباً بكم في برج الخطيئة ] [لقد ارتكبتم جرائم بشعة في حياتكم استناداً لدرجة خطورة الجريمة سيتم تصنيف النقاط ] [ النقاط العالية ستكون المراحل بصعوبة عالية و المنخفضة بصعوبة منخفضة ] و لكن ماذا تعني لا يمكن احتساب النقاط لدي ؟ هل من الممكن أن جريمتي صغيرة جداً لذا لا يستطيعون احتسابها؟ هل سرقت مصاصة طفلة ام رفضت طلب العجوز لعبور الشارع ؟ و لكن سرعان ما ادركت انني مخطئ لان صعوبة مراحلي كانت صعوبة الجحيم !!!؟

مقتطفات من مذكرات لتر من الدموع ‏( ﺑﺎﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ : Litre of Tears ‏1 ) ‏( ﺑﺎﻟﻴﺎﺑﺎﻧﻴﺔ : １リットルの涙 ‏) " ﺍﻳﺘﺸﻲ ﺭﻳﺘّﻮﺭﻭ ﻧﻮ ﻧﺎﻣﻴﺪﺍ ," ﻭﺗﺴﻤﻲ "ﻣﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ" ﺃﻭ "ﻣﺬﻛﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ" ﻫﻲ ﻣﺬﻛﺮﺓ ﻵﻳﺎ ﻛﻴﺘﻮ ‏( 木藤亜也, Kitō Aya ) كتبت فيها تجربتها وصراعها الطويل مع مرضها الذي دام 10 سنوات حتى توفيت . والدتها Shiko Kito نشرت يومياتها تحت طلبها رغبة في تحفيز من فقدوا الامل في الحياة ودافع لمن اصيب بذات المرض حيث انها كتبت فيها عبارات تشجيعية كانت تساند بها نفسها نشر الكتاب لاول مرة في 25 فبراير 1986 قبل وفاتها بعامين وما يزال ينشر حتى يومنا في اليابان كما تم عرض فيلم بقصته عام 2004 ودراما يابانية مدرسية عام 2005 .

"" عبقرية "" هذا ما كان يناديني به الجميع سواى كان الفنون القتاليه او الفنون العلميه حتى الفن والموسيقى جميعها كانو ينادوني بها بلعبقريه لكن من توقع ان العبقريه منقطه النظير ستموت بشاحنه في الريف؟ "اغغ.. حقا! .." فتحت عيناي حتى رأيت غرفه زهريه ولامعه ( هل هذا الجحيم؟؟؟ ) "اغغ.." (رأسي يؤلمني.... ؟! ) الكثير من الصور تستمر في الدخول لعقلي (مهلا هل هذه ذكرياتي؟..) بعكس ما تتوقع لم تكن البطلة بل الشريرة "أيتها الشريرة كيف تجرئين على ايذاء إنجل ؟؟!" (اتمازحني؟ لقد سقطت بنفسها!! ..) "انجل هي القديسه! " انها قصه عبقريه تصبح شريرة في عالم أخر بسبب اختها الغير شقيقة ...... ===============

تابعوا لتعرفوا المزيد تنهويه القصه سعوديه *