رواية نيره و الفهد الجزء الأول و الثاني
عاش عاشق إلى زوجته حد النخاع و لكن أخذها منه الموت اقسم أن لا يعشق غيرها و لكن دخلت ذلك الصغيره إلى حياته. تاريخ ابتداء الجزء الثاني يوم 1 أكتوبر لعام 2020
عاش عاشق إلى زوجته حد النخاع و لكن أخذها منه الموت اقسم أن لا يعشق غيرها و لكن دخلت ذلك الصغيره إلى حياته. تاريخ ابتداء الجزء الثاني يوم 1 أكتوبر لعام 2020
مقدمة ... _____ رِفْقَاً بِقَلبىّ النَابضُ بعِشقُكِ... رِفْقَاً بِعَاشّقٍ إرتَدىَ ثَوبٌ الأُبوةً ليَنعَمّ بدفٌئ ابتسَامتُكِ... رِفْقَاً بَمنٌ إرتَدىْ ثَوبٌ الأُخوةٍ مُستَنشِقٍ عبير ضمّتُكِ الحَنونٍ... رِفْقَاً بَمنٌ في هَواكِ مُتَيَمٌ ، مُتلفظٌاً بِكلمَاتُ العِشّقٌ والهَوىٌ لتَزيد خَفقٌاتُ قَلبَه المُلتَاعٌ حينٌ تَغْز...
رواية رومانسي اجتماعي...مكتملة... مركز أول ...في الروايات الرومانسية والعاطفية .... أنتِ شعلة شوق تؤجج الحنين بين ثنايا قلبي .... بل جنون مثير يضرم النيران بين أضلعي... ولكن نظرة وقحة من عيناكِ ... تنتشلني من أحلامي وتتركني خال الوفاض وهائم بين حجيم حبك وجنته .... وتعودي لتلومي فرط جنوني بكِ ولوعتي؟ ... للكاتبة د...
نوڤيلا "الذَّئْبُ العَاشق".. نوڤيلا تكميلية لـ "عَلَى ذِمَّة ذِئَبٌ" و"بَراثِنُ الذَّئِابُ". رومانسي وإجتماعي وبداخلها بعض من المواقف الكوميدية.. قريبًا...
كانت تهتف بحدة متعلثمة بينما تلمم غطاءا حول جسدها لا يخفى الخدوش والتمزق الذى اصاب ملابسها :" لابد من عقاب المجرم. .لابد ان يعدم ..". كانت الدموع تمر على خديها كالسيل المنهمر حتى انها لم تأبه لها ..تحاول ان تجمع شتات نفسها حتى يتسنى لها ان تعطى معلومات كافية عن ما حدث .. ولاول مرة تشعر مرارة اليتم ..فاليوم مات والدها...
صوفيا فتاة نشيطة جداً تعمل بأحدى اكبر الشركات في اليونان ضروف غامضة توقعها في زواج اجباري مع رجل قاسي ماذا سوف تفعل وكيف سوف تتخلص من هذه المشكلة...؟؟
فتاة بسيطة تتغير حياتها بشكل جذري بعد أن تلتقي باالشخص الخطئ في الزمن الخطئ والظروف الخطئ و تجد نفسها تدفع مقابل خطأ لم ترتكبه ،اشخاص سيجمعها بهم القدر هم ابطال لأسوء كوابيسها ،خوف ،ضعف وعزيمة عالم مجهول مليئ با المطبات ستعرف اناس وجدو انفسهم في عالم القوي يأكل الضعيف، غابة فيها البقاء للأقوى. مغامرة ،تشويق، دموع، خو...
تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي
كنتُ أظن الجوع قاسي ليتني بقيتُ جائعة أفضل من جوع الارتواء من العشق المحرم قصتي الجديدة المحتوى لايناسب الجميع لوجود المشاهد الجريئة ومضمون القصة الذي يتحدث عن الحب المحرم روايتي من أفكاري الخاصة لا أحلل أي شخص يقوم بلاقتباس أو السرقة من أفكاري
فتاة حكم عليها من قبل الجميع وخاصة والدتها لتدخل بحالة نفسية تؤثر على كل شيء بحياتها؛ ما بين الإزدواجية وبين التضاد تقرر التمرد على الجميع.. ووسط كل ذلك تُعجب بإثنان.. ابن خالها وابن عمها! كيف ستختار وهي لطالما سألت نفسها "من أنا؟" الجزء الثاني من رواية ظلام البدر حقوق الطبع محفوظة للناشر يمنع اعادة نشر رواية عتمة الز...
يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●ر...
هناك بعض القوانين التى عليك اتباعها •الخروج بدون اذنى ممنوع •ملابسك هذه انسيها •اذا رأيتك تسهرين لوقت متأخر من الليل ستعاقبي يا صغيرة........ القصة بها بعض المواقف الحقيقة التى حدثت امامى
حاصلة على المركز الأول في تصنيف #عشق بتاريخ ١٢/٨/٢٠١٩ وتصنيف #غيرة في ٢٧/٩/٢٠١٩ رواية اجتماعية باللهجة المصرية تحذير ⚠ : هذه الرواية تحتوي على ألفاظ ومشاهد عنيفة وجريئة للغاية لا تناسب أقل من عمر 18 عاماً وقد لا تليق لدى البعض.. أرجوك لا تقرأ إن كنت لا تتقبل المحتوى أو إن كنت غير منتسب لتلك الفئة العمرية. بعد الكراهية...
هو يكرهها كثيرا.... هي تتمنى ان تسلخ جلده... هو قاتل بلا قلب و خطير ... هي رأته هو يقوم بقتل شخص بكل دم بارد.. هو حاول قتلها مرارا... هي في كل مرة تنجو بسهوله... نظر إليها بعينيه الزرقاوتين ببرود وقال: لا تتدخلي بيني و بينها... والتكوني ممتنه بانني لم اقتلك إلى الآن.... ضحكت باستخفاف وقالت: وكأنني ساخاف من كلامك يا هذ...
وقف مقابلها محدقاً بها بعينان متعبه وحارقه رفع يده ليصفعها على وجنتها بقوه ادار وجهها يميناً وتناثر شعرها على وجهها وضعت يدها على مكان الصفعه واذنها لم تعد تسمع بها امتلئت عيناها بالدموع وجسدها بدأ يرتجف صدم جاينجيل من فعلته لم يصدق كيف مد يده عليها كيف سمح لنفسه احتضنها بقوه ليشد على الامساك بخصرها شعرت بجسدها يتحطم...