الترافه
في منتَصف الليَل أحِب ۆحَدتيّ بالرغم مِن أنِها مُعتِمة وَباردة، توقظ ذِكرياتي وَصَفحات قَد أتلفت. (بلهجه العراقيه)
في منتَصف الليَل أحِب ۆحَدتيّ بالرغم مِن أنِها مُعتِمة وَباردة، توقظ ذِكرياتي وَصَفحات قَد أتلفت. (بلهجه العراقيه)
املهم ان يعيشوا منفصلين وكل واحد رسم خطه لحياته لوحده لكن القدر رسم لهما طريق نهايتة يجمعهما مع بعض تابعوا احداث القصة ملاحضه // من نسج الخيال بالهجه العراقيه للكاتبة ياسمين الصبيري
البطله هلوو اني سمى عمري ١٨سنه حاليا سادس علمي مواصفاتي اني بيضه حليل وعيوني كبارولونهن رصاصي وخشمي صغير وحلكي هم صغير وشعري طويل حد نهايه ظهري طبعن اني عندي توئم هسه اعرفكم عليه اني محجبه ولبسي محتشم واني عايشه ويه اخويه وبابا وماما اوو بعد اني من اهل بغداد يله احمد عرفهم عليكم هلوو اني احمد اخو سمى عمري ١٨اني تو...
وأضمك للعشگ ليله جنوبية ____________________ سمعت خطواته تقترب ناحيتي تقترب نحو الغرفة ... دخل للغرفه حسيت كأنما أعصار صار داخل الغرفه ... سد الباب بقوه وجفلت لانو أصدر صوت قوي و بعدها قفل الباب بلمفتاح ... اني هنا ذرة عقل ما بقت براسي ... حجيت بصعوبه وأني بلكوا اتنفس من خوفي وجسمي كام يرجف ... ليش سديت الباب بس هوا م...
هو .... احبها...... هي.... لم تكن ترى وجوده القدر.... قرر جمعهما بلا سابق انذار وهنا القصة تبدا لتنصف طرف وتظلم الكثير من الاطراف فهل ستبقين لي للابد (باللهجة العراقية )