كبير العيلة الجزء الثاني "دماء لا يغفرها العشق" بقلمي/ احكي ياشهرزاد(منى لطفي) الملخص: قرية خضراء في ربوع الجنوب، راسخة العادات، ثابتة التقاليد، يحكمها قانون الكبير بالعدل والحكمة، مغلّف بقفاز القوة.. من أهم قواعدهم.. لا تُهن ضيفا.. لا ترد ضعيفا يبغى نصرتك، ولا... تنسى ثأرا فتُهدر كرامتك!!... هيَّ.. صبية زينة الملاح.. خدوها فدوُ.. لزينة الرجال.. بَكُوها يوم زفّتها.. كانّها للجَبِر رايحة.. وَجَفَت براس شامخة عصيّة الدمع، جالت أنا بت راجل وأخت راجل.. وتربية الرّجَال ما تخاف و لا تِجْزَعْ، لكن مالكها كان للجَسوة عنوان.. جلب ميّت.. دم حامي.. عنيد وعنادَهْ مالاَهْ مثال.. وتتلاجى الجميلة والوحش.. حاذري يا صبية.. للعشج سلطان.. ما يِّغلِبُهْ شَيّْ.. لكنه ما يمحي تار ولا يغفر دم.. وعشجًه هوَّ مَالاهْ أمان.. يِّسبيكِ وما تجْدري تجولي لاه... من مِيتَهْ والأسيرة تجدر تُهرب من جبضة السجّان!!!

لقد جمعنا الحب منذ الصغر .. ولكن كبرنا وفرقتنا الايام .. واخذ القدر كل منا بدربه ... ولنأخذ قسطنا من العذاب .. ولكن ليشاء الله لنجتمع مره اخرى فى درب واحد.. ولكن هل لهذا الدرب من نهايه سعيده ؟! ** هذه الروايه لاجل فتاه جميله عانت من الحياه الكثير ف اهديها هذه الروايه لتعبير عن امتنانى لوجودها بحياتى 💖💖 ** M.A

هو : لا لاتبتعدى عنى لقد انتظرتك طويلا هى : هذا هو المقدر لنا لاتحزن لقد احببتك بصدق وداعا يا شمسى التى تنير حياتى قالت هذا وهى ممسكة بالمسدس واطلقت النار على نفسها وماتت وفجأة استيقظت من نومها فزعة

كانت تحب واحبها ولكن للقدر وعرف الحياه رأى اخر رحله نخف من خوضها ونعلم كم نريدها