جاري كتابة تخيل عن جيمين حسب الطلب العنوان:#انتقام النوع: رومانسي.حزين.انتقام قد يكون عنف الابطال: 'كيم إيمان':فتاة جميلة ولطيفة تبلغ 18 سنة في سنتها الاخيرة من الجامعة 'كيم تاي ':شاب متير وحاد الطباع يحب اخته كتيرا لدرجة انه يقتل كل من يحزنها يدرس في مدرسة اخته بكن بصف اعلى يبلغ 20 سنة 'بارك ليسا':فتاة كيوت تبلغ 20 سنة تدرس مع تاي وهي صديقته هو واخته 'بارك جيمين':شاب متير يدرس مع إيمان وهو صديقها وصديق تاي واخو ليسا يبلغ 19 تحكي القصة عن وقوع جيمين وإيمان في الحب لكن القد يقف في طريقهما ويرسل عصابة تغتصب وتقتل إيمان فيسعى جيمين للانتقام مقتطفات من التخيل: تاي:إيمان ماذا هناك اختي اصبحتي شاردة إيمان:في الحقيقة هناك رسائل تأتيني من مصدر مجهول تاي:ماهو محتواها إيمان:سنقتلكي.سنغتصبكي.ستعدبين واشياء اخرى ....... تاي:يا رفاق سنذهب من ااغد الى لندن انا خائف على إيمان ...... جيمين:سأنتقم إيمان هذا وعد ...... جيمين:سيدي لقد تم اغتصابها في منزلها إيمان:انا خائفة الشرطي:لا تقلق سنعرف الفاعل ..... إيمان:أحبك جيمين تفاعلو

عندمَا نُطق ذاتَ يومٍ بكلمة الحبّ،أو بالأحرى عندما تم سرد قصصه منذ قرونٍ،حاز إعجاب الكثير،بل وحلموا به ليلاً،لكن لا احدَ كان بقادرٍ على استشعار ألمه غير صاحبه. كان الانتقام في جهة وذاك الشعور الآخرُ هناكَ القاتل لقلبي،بل والمتمرد على حياتي بأكملها في جهة أخرى. أصعب شعورٍ هو الإحساس بالضعف،سخرية الجميع منك ثم رميك هناك بعيدا،لما؟لأنك لست مثلهم؟ كان هينا رميهم لي فقد اعتدت كل هذا،لكن "أنتَ"،تحطمت نواقض قلبي،وتوقفت خلايا عقلي،أصبحت وحشًا،ثم هأنت تقف أمامي،المخادع والكاذب،ثم وأخيرا المتربص بقلبي،فهل ستشفق على حالي،ووضعي البائس هذا؟ لكن،مهلا،من قال أن هاته الضعيفة هي التي تواجهكم على أي حال،مادمت ايقظتها فلتتحمل مسؤوليتها إذن.