سلسلة الشيخ علام والجن (الجزء الأول الخيتعور)
سلسلة لقصص قصيرة مع الشيخ علام مع الجن فى قري ونجوع مصر فى بدايه القرن
سلسلة لقصص قصيرة مع الشيخ علام مع الجن فى قري ونجوع مصر فى بدايه القرن
العشق الممنوع بقلمي / احكي ياشهرزاد الملخص هي ملاك ولكن تعيش فوق الأرض سواء شكلا أو مضمونا لذلك أسمتها أمها ملك !!..، وهو ...أمير قبيله ولكن يحيا..... تحت الأرض !! ... ويتقابل الملاك و .......الأمير !! وتندلع الشرارة ..ويقعا في ......العشق الممنوع !!... ترى ما نهاية عشقهما ؟ هل من الممكن أن يتلاقى الضدان دون أن يؤذي...
( صاحبگ على عيبه ) ، جاسر الأسيوطى المهندس المشهور وصديقه المقرب ( مصطفى ) الذى سيضعه القدر فى هذا المأزق مع صديق عمره وتكون الظروف أقوى منه فهل سيستسلم لها أم لا ؟! وهذا ما سنتعرف عليه ، لو عجبتكم متنسوش التصويت , ورأيكم يسعدنى , وشكرا ❤✌
قتل والدها واتهمت والدتها بقتله عاشت وحيدة منكسرة تبحث عن الجاني الحقيقي فهل ستترك انتقامها من اجل الحب ؟!
حملها لتتعلق بعنقه تحيطه بيديها هي صغيرة جداً بالنسبة له هو.......تماماً كما- النجمة الامعة في السماء الواسعة للقمر المضيء ابتسم ينظر بعينيها مقترباً من شفتيها طابعاً عليهم قبلة لم تدم الا ثوان لتتحول ابتسامتها لضحكة بشكل هستيري انتقلت الضحكة اليه وبدأ يضحك معها مردفاً **اذا كان هكذا الوضع فسأجلب لكي الكحول في كل ليل...
كانت تستلقي وهى تحاول ان تمنع عيونها من ذرف المزيد من الدموع علي شخص لا يستحق حتى دقيقة تفكير .. كانت تشعر بالمرارة والخديعة ؛ طوال الاسبوع الماضي لم ينتهى ألمها او يخفت .. كانت الدموع تلسع جفونها كالسياط وشعرت كأن انياط قلبها تتمزق .. لكم تشعر بالغباء لكونها وقعت في هوى خائن معدوم الضمير
لسنوات كانت له ... فطبقا لاعراف البلدة كانت بنت العم لابد ان تتزوج ابن عمها .. فكانت له منذ ولادتها .. وعندما كبرت ..تمردت على الاعراف ..والتقاليد ...
أبتعد عنها يحميها من ظلام قلبه ليدرك بعدها أنه ترك قلبه بين يداها ورحل جسده فقط... عند رؤياها تسلل الدفء لقلبه وعندما استمع لحروف اسمها "سمرا" أصبح الدفء هو "سمرا القلب"، ضحكتها كخيوط الشمس الدافئة تُذيب جليد قلبه.... أمينة عزت ممنوع النقل أو الاقتباس بدون علم الكاتبة ... "حقوق الملكية الفكرية ل"أمينة عزت ""
دوما كان حبيبها ..لم تعرف حبيبا سواه ..ولن تفعل .. حتى عندما قررت الزواج من غيره ..كان قرار العقل ..فلقد كبدها قلبها من قبل الكثير من الاوجاع .. واليوم عاد .. يعيدها اليه .. ولكن ايضا دون حب .. وستعود .. فهى له برغم كل شيء ...
وقفت بذهول تنظر الي الجثمان البارد المسجى امامها ..ذلك الجسد الذي كان منذ سويعات قليلة ينبض بالحياة .. اخر من لها بتلك الحياة سيدفن بعد قليل ... ستشيع ما بقي لها من والداها ...لتبقي وحيدة. ..بلا سند او رفيق ..
لم يتمالك نفسه من الرد بانفعال :" ليس معنى ان اخيها تزوج من اختى اذن اتزوج اخته!!! من صاحب تلك الفتوى ؟! لن اتزوجها ...لن افعلها مادمت حيا ".
لم تكن تنظر اليه سوى كأخ. .فهو ابن خالتها ..كما انها تكبره بنحو خمسة اعوام كاملة .. وهذا الفرق العمرى بينهما كان كافيا حتى لا تنظر اليه سوى كأخ اصغر .. لكنه لا يبدو واعيا لهذا الفرق .. لم تتوقع يوما ان تكون هى بطلة احلامه ..محور تفكيره ..او رغبته الوحيدة كما صرح
أحيانًا كثيرة نكابر حين نقع في الحب. نعاند ولا نعترف بسهولة أننا قد أحببنا، خاصة حين يكون من وقعنا في حبه عدوًا... وأحيانًا أخرى يضع القدر في طريقنا أشواكًا تحول دوننا ومن نحب، تؤذيه قبل أن تفعل بنا فنقرر الابتعاد، وبكل طريقة ممكنة نحارب هذا الحب ونحاول قتله... لنتمكن في النهاية من الإجهاز عليه. وحين نفعل، نعرف كم خسر...
الكلام الجميل مفتاح القلوب وأساس الكسب لمودة الناس، لذلك لقد جمعتُ لكم الكلام الجميل والقصير، أتمنى أن ينال أعجابكم.
هي عشقت المطبخ منذ نعومة أظافرها....عشقت التوابل ....وقعت في غرام كل ماهو جديد في عالم الطهي....رغم ظروفهم المادية القاسية نظرا لعدم وجود الأب ...والام وحدها من يتكفل بكل حاجة.... لتكون بين يوم وليلة صاحبة ...طبخة عشق هو شاب ورث مجموعة من الفنادق ...ارث عائلته المتوارث علي مر العصور .....يجدها في يوم من الايام...يطل...