ولاية تكساس-مدينة هيوستن 20/أغسطس/2014 ، الإثنين كان ذلك أول يوم رأيته فيه ..هاري ستايلز ذلك الشاب الذي لم يكن نهاية يوم الإثنين هو نهاية رؤيتي له. لقد إدّعى الحب ..و فشل في الإهتمام أراد قلبي ، وفشل في طلبه أقسم ألّا يتركني ، ولكنه فشل في البقاء . ومع كل فشله إلا أنني أحببته و اعطيته قلبي دون حتى أن يكلّف نفسه بطلبه و تمسّكت به بكل ما أوتيت من قوة . ولكن ..يبدو أن كل مافعلته ، بلا قيمة -روز هولت .~ cover by :ellietion

قصه تيسير وهاني الطويله جداً بتستمر عشان طلع فيها خيانات، اسرار عائلات بتتفضح، وسوق العمل بيهدد علاقتهم ببعض وبلاوي تانيه كتير كتير. يامسهل الحال يارب.

"لا تركضي خلف رجل او باص دائما سيكون يركض وراءه واحد آخر" تم النشر بتاريخ 7 من الشهر الثاني 2016 تم الانتهاء يوم 22 من الشهر الرابع * واثقة ان لا وجود لرواية مشابهة لروايتي * #2

إنني أرّى هاري، لكِنهُم هُنا يدْعونهُ نورثن وجدتُ نفسي في مكانٍ لا أعلْم إن كانَ حقيقياً بالفِعل، أنهُ فقط خارقٌ عن الطبيعة، هذا هو الشيءُ الوحِيد الذي بإمكاني أن أصفهُ به كُل شيءٍ أصبح كالحُلمِ بالنسبةِ لي، وفي الحقيقةِ لا أعلم إن كنتُ سأخرج منهُ حيةً أم لا!

أدعى ديانا، أعمل كأخصائية نفسيه مع الشرطة. حتى أتى ذلك اليوم الذي أنفذ فيه ما طلبه مني أخي ديفيد في مساعدة ذلك الفتى لأن يخرج من صدمته بعد ما حدث. - "أنتَ تخفي شيء هاري... شيء كبيراً" همست. "أعلم" أصبح الجو حولنا ساخناً جداً ونحن نتنفس نفس الهواء من شدة قربي منه. "أخبرني ما هو!" عيناي وقعت على شفتيه. "شيء مريع لا تودين معرفته صدقيني" أرتفع جسده أكثر نحوي، ليلامس أنفه خاصتي يجعلني أغلق عيناي مستعده لأستقبل شفتيه، وهذا ما فعله هو أيضاً حينما أغلقت عيناه وهمس "إنه سر" - +14

كُـل إنـسّـان مُـسـالِـم حـتـي تـأتـيـهِ فُـرصـة عـلي صَـحـن مِـن ذهَـب لـ يُـثبَـت الـعكـس تـمـامًـا ويَـصبـح وحـش.

جـميعـنا نُـحاول الـتعافـي مِـن شـئٍ مـا، لا أحـد يعـلم عـنهُ شـيـئًا.

أن يسرق أحدهُم قلبك، يحدث لأغلب النَاس. وأن تتم سرقة محفظتك، أمرٌ واردُ الحدوث. لكن أن تقوم إحداهُن بسرقة مِحفظتكَ، قلبك وكل ما تملُك إذن فهي لصةٌ مُحترفةٌ بحق. تماماً مثلها. - جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}

***تحذير: هذه القصه تحتوي علي مشاهد عنف وجنس*** روز تعلم ان هذا العالم ملئ باﻻسرار ، اﻻسرار الذي يجب ان تكتشف ، دائما تحلم بحياه طبيعية بدون قلق او اي ذنب ، ولكن من الواضح ان المصير قرر خﻻف ذلك تركض في الغابه ويتم مﻻحقتها من قبل ذئاب عمﻻقه يقودوها الي اكبر كوابيسها ، تصبح عبده لواحد من اكبر الكائنات ظلمه في هذا العالم هل هذا شئ يطلق عليه حياه ؟ لقد كان جحيم، عذاب هل يوجد قلب في هذا الوحش؟ هل اخيرا سيري الحسناء الذي انتظرها كل هذه السنين قريبا اﻻمور سوف تحدث ان تتجاوز احلك التصورات.