قائمة قراءة user94789546
4 stories
رواية قلبه لا يبالي للكاتبة هدير نور كاملة by Gamela_HRE
Gamela_HRE
  • WpView
    Reads 858,601
  • WpVote
    Votes 9,474
  • WpPart
    Parts 31
باردة حياتها معه... لا تعلم سببا واحدا يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديدآ..؟! سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها.. الحب الوحيد الذي مس قلبها الضعيف... لذا حاولت بشتي الطرق جذبه لها...لكن دائمآ كانت تفشل محاولتها تلك دافعا اياها بعيدآ ببروده المميت معها.. فهل سوف تظل على محاولتها تلك عندما تنكشف امامها الحقائق الواحدة تلو الاخرى ام سوف ينقلب كل شئ و يصبح عشقها له !أنتقام ..؟ جميع الحقوق محفوظة للكاتبة هدير نورالدين
رواية أسيرة ظنونه by Gamela_HRE
Gamela_HRE
  • WpView
    Reads 107,571
  • WpVote
    Votes 1,813
  • WpPart
    Parts 31
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة EmyNour920
وسقطت بين يدي شيطان للكاتبة مي علاء by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 918,564
  • WpVote
    Votes 20,917
  • WpPart
    Parts 29
تحركت من مكانها و اقتربت من حافة السرير و انزلت قدميها لتلامس اصابعها الأرض و نهضت و هي تتألم .... كان يراقب ما تفعلة بصمت ، تحاملت الام جسدها و قالت - ممكن امشي - لا قالها بهدوء و من ثم التفت و غادر الغرفة الموجودة هي فيها ، قال للخادم الذي يقف امام الغرفة - انقلها ل جناحي اومأ الخادم برأسه ابتعد بخطوات هادئة و ع وجهه إبتسامة شيطانية اظهرت مخالبه
 "حتى تحترق النجوم"   by VeronicaMicheal
VeronicaMicheal
  • WpView
    Reads 116,142
  • WpVote
    Votes 2,473
  • WpPart
    Parts 33
"مكتملة" #المقدمة.. تركض في غياهب الظلام.. -تستمع إلى حفيف فستانها الكريمي الرقيق- تائهة، ضائعة، مشوشة، مضطربة، خائفة.. لا تعرف أين هيّ، أو لماذا جاءت إلى هذا المكان المُظلِم الموحِش!.. رأت على بُعد كبير منها، شعاع ضوء يشع، لا تعلم مصدره ولا يهم من الأساس، الأهم أن تخرج من ذلك المكان.. ركضت إلى مصدر الضوء.. حتى انها لهثت بشدةٍ.. وجدت الأشجار العالية تحيطها من كُل مكانٍ، خمنّت إنها في - غابة- فـ ارتعبت.. المكان موحش، مرعِب، حتى بوجود الضوء.. له رهبة خاصة.. وهي تخشى تلك الأماكن وتلك الأجواء.. رأت جواديّن أبيضين آتيين من بعيد، حتى وصلا إليها.. نزل من كلٍ منهما.. فارسان بلباس أبيض.. لم تتبيّن ملامحهما، فـ اقتربت أكثر وأكثر.. حتى ميّزت لون عينيهما فقط.. كان أحدهما عينيه رماديه آسره.. والآخر عسلية صافية كـ الشمس الساطعة .. حاولت أن ترى اي ملمح آخر فيهما ولكنها فشلت.. لا تعرف ماذا تفعل و مع أي منهما سترحل!.. اغمضت عينيها وسارت عشوائيًا تجاه إحدى الجواديّن ولكن دقات قلبها كانت ترشدها.. وقفت بجانب أحد الجوّاديّن، وانتظرت صاحبه - الفارس- حتى أتى وساعدها على الصعود، وصعد خلفها.. فتحت عينيها والتفتت إليه؛ لترى لون عينيه، ولكنها لم ترى، فـ قد اختفى الضوء بتحركهما.. وعلى الرغم من وجود ضوء القمر من حولهما، إلا أنها شع