في إحدى الأيام تذهب سارة إلى متجر التسوق وتعلق في إحدى المصاعد ولكنها ليست وحيدة بل كان معها فتاتان أمل و سَحر فمن هما هذان الإثنان؟ و ما هي قصتهما؟ و تقرر إحداهما أن يخبر كل منهم قصة غيرت حياته وعندما ينتهي الكل من هذا يفتح الباب ويظهر شخص أمام باب المصعد فمن هو؟ وما هي حقيقة أمل و سَحر؟ وما هي القصص التي حكاها كل من الفتيات و هن عالقات في المصعد؟ سنعرف هذا عندما نقرأ الروايه

( اني اخوض حرباً ابدية مع نفسي )✔ ◀ فل تتمسك بعقلك جيداً و انت تقرأ ، ربما تدخل بمتاهة لا تستطيع الخروج منها .. ¶ صفعه على وجهه بكل قوته ثم قال من بين اسنانه : كفاك نحيب كالأطفال ، نحن وحوش يا جاد وحوش . تجمد وجه جاد بقي ينظر له بوجه خالي من التعبير ، وقف بهدوء و قال بهمس يكاد يسمع : ربما اكون وحش و لكنك عبارة عن ثلاث وحوش تصارع بعضها لتظهر . - قال جاد بأسف : كنت اتمنى ان تبقي جو صديقي البشري ، كنت انسان جيد جداً ، انظر الى حالك كل مدة زمنية تيقظ وحش وتجعله يتملك منك تجعله يتحكم بك و بحياتك ، كنت اتمنى ان تصفع حالك بدل ان تصفعني . * اياك ان تتلاعن فهذه الرواية طفلي الاول ، اي انتهاك للحقوق اعتبر ان رأسك اسفل المقصل ✔ وجهان لعملة واحده ♒ بدأت 5 ابريل 2019 انتهت ... ! مازالت بحاجة لمراجعه و تعديلات * و لكن المحتوى كما هو لن يتغير *

هـذه الـرواية تختلف عن الـرواية الـسابقة وأنا نفـسه كاتب الـرواياتين سـنتطرق في أحـداث الرواية إلى أمور غـامضة ومخيفة بـعضها ألـغاز لم تحل وبـعضها مـن الـمخيلة, رحـلة شيقـة تـابعوها

الى متابعين رواية زوجي من الجن هنا تكملة باقى الرواية تابع لتعلم التفاصيل

مكان مظلم , صوت مص بقوه شنيعة , صوت انياب تحشر الرقبة . أنفاسا حاره على رقبتها و مكان يملؤه الضباب لا تستطيع ان ترى اي شي لحظه يوجد يوجد ضوء مصباح خفيف و لكن لمذا يختفي و يرجع ؟, انه شي غريب حقا !! ما الذي يحصل ؟ لماذا لا أشعر بجسدي,آههه رأسي يألمني ,ما الذي يحصل هنا !؟ و أيضا يوجد صوت ضحك و استهزاء !! من هذا الشخص يا ترى ؟ و لماذا يضحك؟؟ ان ضحكته مخيفه !! فقدت الوعي مجددا .. استيقظت بعد مده فوجدت نفسها في المستشفى .