مُفضّلتي..
6 stories
أليماندرا- | الطريق لك | by R_Cattt
R_Cattt
  • WpView
    Reads 113,173
  • WpVote
    Votes 9,951
  • WpPart
    Parts 51
" أنتِ وحش ! " صرخ بكل ما أوتي من قوة أسفل جسدها. " كل الوحوش هم بشر." لفظت بهدوء من بين شفاهها الدامية ، تقترب منه بسكين ضخم حاد الطرف. " ما رأيك أن نلعب لعبة..؟" إرتعشت أطرافه بعنف ، كل إنش منه يصرخ بأنها النهاية..هو سينتهي على يد حسناء شقراء الشعر ، تقبض على سلاحها كأنه أحمر شفاه زاهي اللون..هو سينتهي بعد أن تنهي همسها المرتجف. " أنت تعد إلى العشرة ، وأنا أرسلك للجحيم.."
أدبّ by ra_n10
ra_n10
  • WpView
    Reads 87,683
  • WpVote
    Votes 4,110
  • WpPart
    Parts 62
.
art /فَن √ by YoucefXx
YoucefXx
  • WpView
    Reads 7,411
  • WpVote
    Votes 2,591
  • WpPart
    Parts 36
تمسك بالعلاقة التي لا تجد فيها كلمة أُحبك ، لكنك تجد فيها كُل شيء يُثبتها ، حتى وإن لم تُقال. ∆∆∆ أشكُر صديقي المُفضل على مُساعدته لي في إنجاز هذا الكتاب. إهداء لـِ : @LouayGomez ¶¶¶ -الفكرة الأُولى و الوحيدة على الوات، يُرجى عدم التقليد. - كل الحقوق تعود لي. ™
الوجه الآخر 1 /مكتملة by babosweet
babosweet
  • WpView
    Reads 43,779
  • WpVote
    Votes 1,721
  • WpPart
    Parts 9
لم يكن لدي فرصة لأقاومه! فهو أقوى مني بكثير! كنت كالريشة بالنسبة له إن نفخ عليّ أطير! وامتلأ قلبي بالرعب حين شدني من يدي ليوقفني أمامه حيث ظهري للباب! بدأت بهزّ رأسي ب'لا' ! لا تفعل! لا أستطيع تخيّل نفسي حين ينتهي مني! كيف سأعيش؟ أعلم أنهم سيتركوني لأعيش حتى أتعذب أكثر!! لم أكن أفهم ما يجري.. فهو يستمر بالنظر لي دون أن يفعل شيئا بينما ينظر الى الباب بين الفينة و الفينة. و فجأة عادت لي صورة أبي وهو يرمي بنفسه للموت من أجلي. ولم أكن على استعداد بأن أجعل موته يضيع هباءً! حاولت أن أتملص منه! صرخت! شتمت! كل من في المنطقة، من بقي حيّاً، عرفوا ماذا يجري لي من صراخي فقط! هددته و ضربته! ولكن كل هذا لم يجدي نفعا.. في اللحظة التي انفتح بها الباب ، فأطبق هو شفتاه على خاصتي وهو يجذبني من شعري نحوه. كان مجنونا.. مجنونا! شعرت برغبة في الاستفراغ! دفعني للحائط فتأوهت بألم من ظهري.. بينما هجم علي كالوحش وهو يمزق ثيابي. وحينها، سمعت صوت إغلاق الباب أثناء صراخي و بكائي.. محاولتي اليائسة بإبعاده عني! رماني في الزاوية على الأرض، نظر لي بنظرة لم أفهمها ! و حين يكون للحرب وجهٌ آخر... كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet
آناسْتازيا || عودة الرُوح. by Black_Darling94
Black_Darling94
  • WpView
    Reads 14,133
  • WpVote
    Votes 962
  • WpPart
    Parts 8
وسط خواءِ أحد الأزّقةِ وتحت ضوء مصباح الإضاءةٍ الحجريّ الذي يُهدّد بالإنطفاءِ من وقتٍ لآخر ، ثمّة ملازمٌ بملابسِه العسكريّة يحمل نجمةً واحدةً فوق كتِفه التي تلقَاها فورًا عُقب الانتهاء من التدريب العسكريّ، كانت تلمَعُ أسفل النُور. صّوب بندقيته الثقيلة من نوع 'أريساكا' في مواجهه مسدسِ عتيق يعود لرجلٍ بقوامٍ ممشوقٍ مُرفق بنظرةٍ واثقةٍ-غامضة . سقطت قطرةُ مطرٍ على أرنبة أنف المُلازم تزامنًا مع حديثه: "استسلم ، أوه سيهون!" ابتسمّ سيهون خلف مُسدسِه ما يقارب النِصف ابتسامةٍ ثمّ ثَبت يده جيدًا نحو هَدفه تمامًا جِهة رقبة المُلازم: "استسلم؟ ، لقد أصبح الأمر أكثر اثارةً الآن فقط."
في كل قلب مقبرة  by 7ala_miskawi
7ala_miskawi
  • WpView
    Reads 17,640
  • WpVote
    Votes 420
  • WpPart
    Parts 13
إلى فيصل و أثير : الأمر أشبه بأن نصرخ و على فمنا شريط لاصق .. أشبه بأن نلاحق أحدا في دائرة لا تكف عن الإتساع .. نركض و يركض في الاتجاه نفسه .. وبالسرعة ذاتها .. كنت أعول كثيرا على السنوات أن تصنع فارقا بجمعنا .. ولم تفعل بعد! أنا هنا أصنع قنطرة أليكم على ماء آسن.. أضع مظروفا تحت أبواب القدر المغلقة .. أحفر سردابا تحت معتقل أبدي .. أسواره شاهقة الارتفاع! أضع لافتة عند مفترق طرق مجهولة .. و سهما إلى جواره أمك ! تنويه ! المساحات الفارغة هنا .. هي لحظات صمت .. خروج عن النص ..نفس عميق أصحح به أخطائك .. وأرتب فوضاك التي تخلفها كل مرة ورائك ! يمكنك أن تملئها بما تشاء .. شخوط مبهمة .. عملية حسابية ..عنوان .. شتيمة .. نكتة ..أمنية .. اكتب ما تشاء .. لطالما منحتك فرصة الحديث و الشرح و التبرير و الدفاع عن نفسك.. حتى هنا ! من حقك أن تكتب و صيتك قبل أن تموت في صدري ! الرواية منقولة عن الكاتبة ندى ناصر