اعشقك يا امرأة.. تجعلينني اركع لك وانا راغب بالأمر.. كيف تفعلين هذا بحق اللعنة ‏أتأمل وجهك كما لو أنني أحمل الخيال وأتجول به ..شفتيك هي من تسحرني وتذيب فؤادي عزيزتي..فقط لا تكوني القطة خجولة.. اقتربي لأعلمك ماذا يفعلون البالغون، سلميني نفسك وجسدك، استرخي لما هو اتي You and me and this night and the moon We melt in love and humans don't know about us ~~~ Started: 2024/6/28 Ended:؟؟؟ °°جميع الأفكار والأحداث من وحي خيالي وهي تخصني لا احلل سرقتها ولو بسطر°°

_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية

احببت الخريف بليلاته الباردة. نسماته اللازعة .. أوراقه المتساقطة. انه والشتاء وجهان لعملة واحدة🔗 كثر بكائي به كثر جداا🖤 كنت اري الأمطار تتساقط ووتتساقط معها دموعي لاكن ما لم الحظه هو سقوطي ... لم أنتبه إلى خطواتي المتدلية نحو القبو .. لم أنتبه إلى تلك العاطفة التى سقطت وتلاشت كأوراق زاك الخريف .. لاحظت داك الإعصار المار بجواري لاكن لم الحظ ما مر بداخلى لقد حمل معه الكثير من الغبار قد لوث العديد من الذكريات الجيدة او ريما اخذ معه كل ما يفرح وبيكي لقد بعثر روحي.. رأيت المظلات فوق روؤس الجميع لاكن كانت مرتي الاولى التى اري بها مظله على العين ..نعم منعت عنى رؤيا الكثير من الشياء كما منعت غبار الطريق من الدخول بعينى احجبت عني رؤية تلك القلوب متداعية النقاء.. كانت الزهور ف حالة يرثي لها الى ان لامستها فوجدت اني ذبلت اكثر منها تجاهلت ذاك الوحل اللذي احاط بحذائي القديم لاكن ماذا عن ذاك الوحل الملطخة به ذكرياتي اغمضت عينى عندما سمحت السحاب للشمس بالعبور لاكن عيناي رفضت ان تغلق عندما كانت الالام كا الطبول تعجبت ممن يلتفون حول المدفئة ا ويمسكون بتلمشروبات الساخنة لم يلحظوا احتراقي حقاا.. انتبه الجميع الى تلك الهاوية العميقة الا قدماي الاتى كانتا تسيران مثل الريح لا تنشغل لرغبات السفن 💜