قمع المشاعر
بين الحب والانتقام هل هناك امل لنلتقي من جديد ؟!!
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
قصه حقيقيه جميعنا نعلم ان الفتاة تذهب فصليه عندما تكون هناك خصام بين عشيرتان لحل النزاع ولكن هدى تذهب فصليه لخوالها لزلة لسانها التي سببت بقتل شخص من اقربائها وياخذها الشيخ وهو ينقلب عليها كلوحش وترى منه عذاب لم يره احد قبل الان هذي القصه حقيقيه لهدى
أجبرت على الزواج بها .. ولا أعرف كيف سيكون مصيري ومصيرها .. لأنني اكرهها ولااحبها .. ولم اخطط لمستقبلي معها .. بيئتي غير بيئتها وثقافتي غير ثقافتها .. فلا يمكن ان يبنى عشقا من العدم...💔
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل،...
كم من الكلمات تتسمى في مكانها عند رؤية تلك الفتاة التي تطلب من الكلمات أن تجلس في أماكنها المخصصة كي تكون قصتها .. قصتها التي لم يرضى عليها أحد و بكي عليها حتى شياطين الجن ، كم من العذاب حصلت عليه و كم من الغدر و الخيانة و سوء الفهم و المعاملة حصلت عليها في حياتها .. ليأتي هو و يقلب حياتها رأساً على عقب ..
شنو ممكن يصير لو صار الرجال ذيب...؟ مزيج من الرجولة و الهيبة و الشراسة مختلطة .. زين ..... شنو ممكن يصير لو اختلطت الأنوثة بالكبرياء...؟ هنا راح يصير الجبروت تحت دقة خلخالها .. اجيتكم بقصة جديدة باللهجة الملكية العراقية 👑 و ان شاء الله تنال اعجابكم .❤
أجتماعية عاطفية قصة عائلة عراقية متوسطة الحال يقوم الأب بتزويج أبنتة الجميلة الى رجل أعمى بسبب افضال هذا الشخص على عائلتة الفتاة..
قصه حقيقية 100٪. ..... باللهجه العراقية بين يوم وليله استيقضت على ذالك الكابوس الذي غير حياتي.... خسرت به أعز الناس الى قلبي....حبيبي قبل أن يصبح زوجي عشيقي قبل أن يصبح اب أولادي.... لأصبح انا قاتلته وانا بريئه كيف لا أعلم.... لاسكن السجون ويصبح قضبان السجون هي صديقتي...... لتصبح جدران السجون هي جدران بيتي....والسجينا...
هو شخص مسالم لم يرد قتل او ايذاء اي احد قط لكن الظروف تحوله من شخص مسالم الى سفاح لا يوجد للرحمة مكان في قلبه.
هلو رجعت وياكم بقصه جديده وهاي القصه حقيقيه تتحدث عن بنت عايشه بتركياا وي اهلهاا ورجعت للعراق وتروح فصليه والي ياخذهاا فصليه يقتلهاا موت تابعو الاحداث ويانه لا تنسون التصويت احبكم
البطله جمرة/ يتيمه الام تعيش عند اختها وزوج اختها ولكن بيوم وليله يحاول زوج الاخت ان يعتدي عليها ف تقرر انه ............ البطل ابو الاكبر/بيوم زواجه من بنت عمه وحب طفولته يعرف انه هي مو بنيه ف ........ عندما يخسر الشخص اقرب الناس اليه بتهمت الخيانه واااه من الخيانه التي جعلت الناس تخسر قلوبها كم من زوج خانته زوجته وكم...
لقاء الأحبة تتناثر فيه أجمل الكلمات وأرق التراحيب مشاعر تبعث في القلوب ضياها وترسم البسمة على شفاها وتعطي الحياة ألوانها وبهاها وتشع أطياف المحبة في سماها ·
عناد الحب والكبرياء الجزء التانى من متمرده عشقت كبريائه المقدمه حبيبتى لماذا انتى عنيده هكذا انا احبك وبشده ولكن عنادك يخلق مابنا مسافات مهلا محبوبتى فأنا لا اجيد التعبير جيدآ عن ما بداخلى ولكن اريد أن أخبر العالم بأكمله اننى اعشقك واريد البقاء معاكى وبجانبك فأنا اريدك متيمه بحبى وأرى روعة عشقك...
هو تفنن فى تعذبهم وتركهم حطام انثى واقسم ان يكسر اى فتاه يراها انتقامآ من عشيقته التى تركته ورحلت بدون سابق انذار وكلما كسر فتاه يشعر بنشوة الانتصار ويزداد غروره وتكبره ولكن هل تأتى من تكسر له كبرياءه وتقتل له غروره ؟؟؟؟؟؟؟؟ هى متمرده تعشق الحياه ولكن وهبة حياتها لاسرتها تكره جنس ادم وتشعر انه متملك وتراه ان حبها لجنس...
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
قصه منقوله للكاتبه شروق احمد قصه تتحدث عن اخذ الثار بين عشيرتين ودائما المراه هيه من تتحمل اخطاء الرجل وتكون ضحيه في مجتمع حكمته عاداة وتقاليد اتعبة كاهل المراه وخاصه مجتمع العشائري هذه القصه تحدث عن فتاة خذوها فصل وزوجها رغمن عنها هي بنت عمها.......تابعوني مع اجمل الوقات ......... .
للكاتبة سمر اسامة .... نور. . ماازوج ماازوج ... عادل. .. تزوجين وغصب عنج فتهمتي لولا. . أم نور. بنتي والله أبو عادل اذا دره بيج مموافقه يموتج والله. . نور ... والله خلي يموتني ولا ازوجه لوجان أبويه عايش مجان قبل يزوجني لهيج شخص. .. أم نور. . أبو عادل مثل ابوج يريد مصلحتج. .. نور. .. موابويه ولا عمري حسيته مثل ابويه هذ...