المراهقه و الاربعيني
منفوووله للكاتبه زينب ماجد
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
اني اسيل عمري 24 طب اسنان مغرورة او بالأحرى ما أحب الهوسة مواصفاتي طويلة ومدبدبة وعيوني لونهم عسلي وانفي وفمي عاديات مثل كل انسان وبيضة وشعري عسلي طويل واني أكبر وحدة بعائلتي وعندي سيارة جارجر لون وردي عائلتي هي ..... امي عمرها 48 وهي ربة بيت ابي عمره 48 وهو عميد بالجيش اخي محمد عمره 21 طالب جامعي مرحلة ثانية اختي...
القصه تتحدث عن بنيه يتميه حبابه تروح فصليه لشاب يحب وحده ثانيه . هل راح يتزوج الشاب ؟ لو راح يبقه ويه فصليته
رواية تحكي قصة فتاة عانت انفصال والديها لتخضع للعادات والتقاليد وتهدى كفصليه عشائر لذنب لم ترتكبه في.... #فتاة_تدفع_الثمن 🌹زينب ماجد
انا تالا عمري 16 سنة أكملت الدراسة المتوسطة والآن انا في الصف الرابع علمي (تالا فتاة جميلة جدا ومحبوبه بيضاء البشرة وطويلة القامه وذات عينين زرقاويتين وشعر أشقر )امي توفيت وأنا في عمر إل14 واعتنى بي ابي نحن عائلة غنية جدآ وانا الان اقضي العطلة الصيفية في لندن وابي في تركيا انا زيد عمري 24 سنة حنطاوي البشرة وطويل القا...
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
أحياناً تتمنى أن لا تفهم ، أن لاتلاحظ بدقة ، أن تجعل الامور تجري بثقوبها و تبقى ساكناً دون أن تُحدث ردة فعل ، غالباً الجهل يمتص الضرر . كل منا جرب شعور الحب . وقليل منا حالفه الحظ وتحقق له ما تمنى.. كيف ب حب نشأ منذ ال14عشر واستحل قلب الحبيب والمحبوب. خضعت قلوبهم لبعض..وكل نبضة كانت تنادي بإسم الآخر ..دام الحب عدة س...
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."