لطالما كانت كيسارا جزءًا من حياة سيتو كايبا، الفتاة الهادئة التي نشأت بجانبه، تحمل في داخلها سرًا لم تكن تدركه... روح التنين الأبيض أزرق العينين. لكن ظهور يوغي وأصدقائه يقلب حياتها رأسًا على عقب، خاصةً مع اهتمام أتيم الغامض بها، مما يشعل شرارة الغيرة والصراع بينه وبين كايبا. في عالم حيث تتكرر مآسي الماضي وتكتب أقدار جديدة، هل سيتمكن كايبا من حماية كيسارا؟ أم أن الفرعون سيكون هو من يفتح أمامها بابًا جديدًا لم تكن تتوقعه؟ قصة تجمع بين الصداقة، الغيرة، والمصير الذي لا مفر منه... فمن سينتصر في النهاية؟

"حاجتنا للفرعون تگمن وراء ظهور هذه الگائنات في الدومينو..." "تتغذى على ظلام قلوب البشر..طاقة لا نهائية ومتجددة على الدوام..." "نيي-ساما لم يذگر شيء گهذا ...گي يخفي أمراً بتلك الخطورة عني ..." - "نييي--سااماا...اخرجه من هناك هذا جنون ..." - "ما الخطب گيدو..تريد رؤية شقيقك أليس گذلك.. --- يواجه موتو يوغي ويوغي تاتشي مهمة جديدة متمثلة بإستعادة روح الفرعون بجسد مادي يتطلب الأمر اجتماع 3 من اسياد العناصر الألفية مع الصراعات والتحديات تظهر أحداث جديدة وعلاقات جديدة ... تحذير: تغيير في بعض العلاقات مظاهر العنف والدموية الهوس المشار إليه غير جنسي بل نفسي بحت!

كانوا ستة اشخاص ... احدهم مات ... اربعة اتهموا ... والأخير خارج دائرة الشبهات هل القاتل احد أفراد هذه المجموعة؟ فلكل واحد منهم سبب يدفعه لارتكاب جريمة فالمقتول كشف المستور قبل ان يموت ... فقال عن الاول انه يتعاطى المنشطات ، وعن الثاني انه مروج مخدرات ، والثالث غشاش بعكس ما يدعي وعن الرابع انه خائن هل القاتل هو احد هؤلاء أم شخص اخر له مصلحة في ما يجري ؟ وما الدور الذي تلعبه الشرطة في اثارة الشكوك بين المتهمين ؟ وهل اساليب الشرطة مهنية أم انها تسعى للفلفة التحقيق واتهام الشخص الذي يعتبر الحلقة الاضعف ؟ رواية " احدنا يكذب " رواية لمحبي التشويق والتحقيق والغموض رواية لن يكتشف سرها قبل نهايتها الا النبهاء من القراء ...

عندما تلعب الاقدار العابها وتحرك شخصيات القصة وكأنها قطع شطرنج هكذا تعاني مادلين اندرسون صاحبة شركة سيارات تغير عالمها من زهري إلى اسود تعاني الكثير من الأشياء غير المتوقعة والاسوء تضارب قدرها مع الكايبا ومع الماضي الاسود الذي عاشته شخص مليونير مغرور هذه القصة لا تشمل قصة شخصية واحدة أو اثنتين بل كل شخصية في القصة لها عالمها وجزئها و أحداثها اتمنى الاستمتاع بالقراءة شكرا