جُثة في الحَقْل .
عملي كمُحقق ورؤيتي للجُثث كُلّ يوم لم يقتل الطفل الذي يعيش بِداخلي، فأنا رُغم كُلّ ما واجهت، لا زِلتُ قادِرًا على الإستمتاع بمنظر شرُوق الشمس، ولا زِلت أُحب الركض تحت المطر .
عملي كمُحقق ورؤيتي للجُثث كُلّ يوم لم يقتل الطفل الذي يعيش بِداخلي، فأنا رُغم كُلّ ما واجهت، لا زِلتُ قادِرًا على الإستمتاع بمنظر شرُوق الشمس، ولا زِلت أُحب الركض تحت المطر .
رِفـقاً علىٰ قَلـبٍ اختـرقتهُ متاعِب الـجَميع، فلـَم يَجِد مَن يُضمِد ثقوبَـهُ. تارِيخ النَشر:٢٨أغُسطُس٢٠١٨. لِيام باين.
طَـالمَـا كَـان ذَلِـك الوقت يُعد وقت الذى أتمنِـى فِيـه مَـا أريد..لِـذا أنا قَد تَمنَيتِكِ.. جَميـع الحُقوق مَحفُوظـة© الغُلاف مِن صُنعْ الجَميلة: julil1@
إن إمتزج واقِعُكَ مَع خيالِك، هل سيكون عَقلُك هو الضحيّة الوحيدة؟ حَـــادِثــَةٌ، وقعَت في باريس بالثانية عشر صباحًا، خُرِّبَت حياتي بعدها لِتنقلِبَ رأسًا على عقب. - جميـع الحقـوق محفوظـة لـي©. • فازت الرواية بمسابقة النشر الاقليمي على مستوى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد❤️ -حاليًا بالاسواق- بدأت في: 2/7/2018 إنتهت في: 1...