الشقة "333" نعم كانت هي ... كانت نفس الشقة التي بدأ فيها عذابي .. هكذا وقفت أمامها ذلك اليوم قلبي ينبض بجنون أبحث عن الحب الذي لم أجده فيها يوما ... بل وجدت بدله نصف الشيطان الذي كنت أحمل أنا نصفه الآخر ... أجل كانت حياته بين يدي و كان موتي بين يديه ... Human monsters series (سلسلة وحوش بشرية) جميع الحقوق محفوظه إلي ا...
زواجيّ لم يكُن يومًا ناجحًا، لأنني لم أمتلك يدًا فيهِ. كنتُ مسيّرةً لا مخيّرة عندما يتعلق الأمر بحياتيّ. سجينةً بينَ تلك الأسوارِ الشّاهقة، لم اكُن أمتلك خيارًا سوىٰ تمرُدي علىٰ سجّاني، حيثُ جاء تمرُدي علىٰ هيئته. هو حارسٌ في ذلك القفَص، وكان وجهه ذو النُدبةِ هو سبيلُ ثورانيّ. مُلاحظة: القِصة موجهة للبالغِين تحتوي ع...
قِيل لِي طوالَ حياتِي انّني مُجبرةٌ علىٰ إخفاءِ جميعِ الالوان في حياتيّ، بما يتضمّنُ شعرِيّ ومُقلتايّ. لكنّني لم اعلَم السبب. حتىٰ ذلكَ اليوم. تُقدّمُ فتاةٌ في الثامنةِ عشرَ من عُمرِها قربانًا لِسيّد العالم السُفلِي الّذي توعَدَ بالهلاكِ لِموطنها. ولأوّل مرةٍ منذُ ثلاثِ مئةِ عامًا، تُشرِقُ الشمسُ علىٰ قلعتهِ. إلا انّه...
If there was one thing Blaze Vitale perfected over the long years of suffering and pain, that was pretending to be okay and making "I'm fine," the most common lie in human history believable. He had to be fine. For his brother. He decided to be fine and made himself smile. It was hard, but he had to do it right-with...
Blake Vitale was a mess. Alam niyang para siyang bomba na malapit nang sumabog. He can even hear the ticking of the clock in his head, the time bomb in his soul. Pero pilit siyang kumakapit, pilit siyang lumalaban para sa hustisya at para sa kakambal niya. Sa paglipas ng mga taon, normal na sa kaniya na wala siyang e...
" الوقوع بحب شيطان اثم .. لكن ان يقع الشيطان بحبك ايضا حينها تقع المعصية التي لا تقبلها التوبة ..وامال راسه محدق نحوها بطريقة ارعدتها ..انت لا ترغبين بان تكوني محور هوس شيطان اليس كذلك كيرا ؟ " كيرا دانيل فولكوف فتاة امتلكت اقذر واحقر روح في العالم لاشي كان جميل في حياتها ، لاشي كان سليم في عقلها كانت اختصار لمسخ ..ت...
يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه
بريئة بقلب نقي سعيدة ومرحة ابتسامتها تشع علي ثغرها تمنحها لكل من تقابله صديقها عدوها وحتي حزنها اين ذهبت كلارا التي اعرفها من هذه القاسية بلا قلب لا تعرف الرحمة سبيلا اليها قاتلة عاهرة الخبث هو كل ما تعرفه كيف تحولت تلك الفراشة الجميلة تعشق الازهار وتصنع السعادة لمن حولها الي وحش لا يرضيه سوي سماع صوت الام الناس والرق...
قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الو...
كل شهيق و زفير ستأخذينهُ بأمراً مني كل خطوة تخطيها سأعلم بها كل رقصه وتمايل خصرك لغيري سأحول جسدك المثير الى رماد سأدمركِ كما دمرتيني برنين خلخالكِ سأخذ روحكِ العزيزه كما سرقتي قلبي بأعوجاج خصركِ " تتمنى الموت على ان تقف امامه بثياب العاهرات وجسدها الصغير يرتجف خوفاً من نظراته الشيطانيه التي تفترسها" " ينظر الى خصره...
قولي لي يا قطتي ... كيف السبيل لأبتعد عن جمالك وهذا الجسد المثير الذي يقتلني ويذوبني كوني قطة جيده وتعالي الى احضاني لأنني اعشقكِ و اعشق نظراتكِ الحمراء التي تأخذني الى الجحيم " شعركِ الناري جسدكِ الناعم عيناكِ الناريه مثل لون الجحيم لقد ادمنت بكِ. "أصبح حبكِ مثل الدماء الحمراء يسير في جسدي بكل هدوء ويعانق ويلامس كل م...
هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته
فتاه قضت عمرها في دار الايتام، فقط لان والدها يظن ان هيه سبب قتل زوجته،.. . . . تخرج الفتاه من دار الايتام في عمر 18 و تبدأ بالبحث عن عمل مع صديقتها المقربه.... . . . ليشاء القدر و يحبسها في سلطه و جبروت الرئيس حسام.. رجل ذو سلطه ومتملك جداً، اذ نظر لشيء يصبح له،.. لم يؤمن يوماً بشيء اسمه الحب لكن تغير كل شيء بعد...