المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
اُمرتُ بزواجها رغماً عنِي .. تحتَ مُسمي "الحِماية"، لا استطيع ان اتخيل انها ستكُون زوجتي كُنت اراها شقيقتي لأنها فقط زوجة اخي، لا اعلم كيَّف سأتأقلم علي هذا الوُضِع لكِني سأهِربَّ بعيداً عنها ولكِني كُلما هربت لحقني حُبَّها ! . زِوُجة أخي.
ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻭﺍﻓﻖ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﻡ. ﺑﺲ ﻣﺎﺍﻛﺪﺭ ﺍﻧﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﺫﺍ ﻋﻘﺪﺕ ﻫﻢ ﺭﺍﺡ ﺍﻛﻮﻥ ﺧﻨﺖ ﺍﻫﻠﻲ ﺑﺲ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﻣﻤﺴﻮﻳﻪ ﺣﺮﺍﻡ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﻪ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﺍﻛﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﺮ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞﻣﺎﺍﻓﻜﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻣﺜﻼ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻲ ﻣﻮ ﻣﻬﻢ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﺧﻮﻳﻪ للكاتبة رونق