سقف الحياة
خطوه خطوتان ثلاث خطى سرتها ولا اعلم اين المصير.. فقط الذي اعلمهُ انني ارى ملامح الهاويه
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
قصة واقعية هي،بكماء،مضربة عن الرجال،خجولة،تنذر حياتهة لرعاية والدها لكن ماذا لو دخل هو،الضابط،الحاد الطباع،الجريء الى حياتهة ،ضروف تجبر الطرفين على الزواج دون مشاعر ترى ما مصير هذا الزواج
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..