«في ليلة من ليالي ديسمبر الماطرة، تخلع إحدى الممرضات ثوب الرحمة عن نفسها وتأتي بجرم عظيم، أفتكون ناجية تفر بفعلتها؟ أم أن جريمتها تلك تظهرها على حقيقتها؟»
قصة قصيرة من بضعة أفصل، في مدينة من المدن الأمريكية، من نوع الجريمة والتحقيق.
هذه الحياة ماهي إلا محطة تمر في حياة الشخص قد تكون سعيدة وقد تكون حزينة وقد تكون مزيج بين الأثنين..وقد نمر بظروف تجعل منا اشخاص سيئين ونرتكب بسببها حماقات خارجة عن إرادتنا وقد نندم عليها أشد الندم لاكن بعد فوات الأوان
هل يمكن للفضول أن يكون له أثر على التفكير بعقولنا وهل بأمكانة أن يكون سبب في دمار حياتنا
دعوني أخبركم بقصة لربما نأخذ منها العبرة أو
تكون درس لغيرنا قبل فوات الأوان