شتل عنبر
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻮ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺍﻧﺠﺐ ﺷﻨﻬﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻻ ﺍﻧﻪ ﺟﺪﻙ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻓﻚ .. ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺴﻮﻱ ﺑﻴﻪ .... بقلم مريم الموسوي
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
نمط القصة جاد و واقعي .....تتحدث عن أمراة عراقية كيف تربي اخواتها الايتام بوسط مجمتع منغلق ظالم الكل يتمناها لكن لا احد يريدها كزوجة ..!!!! عندما تتأمر الصديقة وتطعن بعلياء كيف تتصداها وكيف تتعامل مع من يكرهها بسبب عدم حصوله عليها؟ وكريم ينتشلها ويحتويها ! ام يتركها وحيدة مع الصعاب .. ملاحظة تدور احداث هذه القصة ع...
#١ في الهوس البعض يبدأ حبه من أول نظرة، لكن ماذا إن كان عذابى بدأ من أول نظرة، فقط نظرة من عيناه الباردة التى لا تحتوى على أيما مشاعر قذفتنى إلى أعمق بقاع الجحيم _ لقد أعطيت وعد ألا أؤذي حشرة ولكن هو القتل بالنسبة له كان روتيناً يومياً، يفرغ غضبه بإطلاق النار بالهواء، لقد كان هوساً مخيفاً لم يستطع أحد نوعية ما نشعر به...
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
انا تلك النجمة التي تضيء دروب الليالي المظلمة ليال هو اسمي وقصتي تبدأ بمجتمع يعيش تحت يد الاعراف فيقتل كل ماهو جميل بحكم عشائري ولاني امرأه قصة عرفتموها وسنكملها مع الجزء الثاني ولاني امراة ج 2 ترقبوها قريبا .. عدنا والعودة أحمدو
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..