يقال إن المِنح عادةً تأتي من جوف المِحن .. فماذا أن كانت تلك المِحنة هي صراعًا للبقاء علي قيد الحياة ؟ تلك الحياة القاسية التي كانت تُشبهه تمامًا و تجعله شخصًا يهابه الجميع و من بينهم هي ! تلك المِنحة التي لم يكُن يُدرِك أهمية وجودها بحياته. انها العصفورة الصغيرة الذي نبتت بين براثن الأسد و علي يديه التي حاوطتها لسنوات حتي جاء ذلك اليوم الذي وجدت نفسها في مواجهة ضارية مع أسدها الجسور الذي تخشي منه حتي الصمت فكيف إن أطلق نيران غضبه بعد أن عاد من الموت ليتفاجئ بعصفوره يغادر القفص و يقف على أعتاب حياة جديدة خالية منه ؟؟ اشتدت ضراوة المعارك و تعالت ألسنة اللهب و كشر كل خِصم عن أنيابه لتندلِع حربًا من نوعًا آخر و يتولد في الفِكر العديد من التساؤلات.. ترى هل يدق القلب لمن يخشاه ؟ و هل يمكن أن يشعُر من لا قلب؟ و تلك الكواسِر الجارحة هل يُخضِعها العِشق ؟ كواسر أخضعها العشق نورهان العشري قيثارة الكلمات

مسجونتى نعم انك مسجونتى ولكن ليس فى اسري ولكن فى قلبى نعم لقد وضعتك فى قلبى اسيرة حبى ماذا بك ايتها الفتاه لماذا اقتحمتى قلبى لماذا اسلمت لك قلبى اهذا لانك سجينه قلبى!؟ لا تبعدي عني يااسيرتي فبعدك بالنسبه الي الهلاك الدائم بدأت 30/4/2017 اخذت المركز الأول 23/5/2017 انتهت 1/6/2017

كره كل النساء و انتقم منهم اعتبرهم وسيلة لمتعة رخيصة. متعة لليلة واحدة ثم يرميها و لا ينظر إليها مرة أخرى. قابلته تحدته احبته و حاربت عناده بكل ما تملك من أسلحة. قاومها و قاومته الى ان تمكنت من ان تنزع عنه نظارته. السوداء. و لكنه فوجئ بواقع عان منه الامرين. و لكن واقعه فيه حب يدق له القلب. فهل ينتصر الكره و العناد؟ ام ينتصر الحب؟

كان كل هدفه الانتقام ولكنه لم يدرك انه سينقلب ضده نعم ستصيبه لعنة عشقها فبدلا من ان يفيق علي صوت صرخاتها افاق علي صوت قلبه مكبل بأغلال عشقها

روايه رومانسيه جريئه تتحدث عن الحياة الاجتماعيه في مصر والمشاكل الشائعه فيها ❤ تتحدث عن حب التملك والغيره الشديده والعشق الخالد بين هؤلاء الشباب الذين من الممكن ان يضحو بحياتهم لاجل من يحبونهم😍❤ حب امتلاك❤🌼 ابطالها ادم:شاب في التاسع والعشرون من عمره جذاب ذو جسد رياضي وطويل ذو عيون حاده غارقه باللون العسلي الفاتح غني غناء فاحش له اختين وشاب هم (مروان/ليلي/اسماء)مروان الاكبر فهو يكبر ادم بعام ثم ياتي بعده ادم ثم ليلي ثم اسماء ووالدهم يحيي الحسيني ووالدتهم نورا درس في كليه الهندسه وهو يعمل في شركه والده الان هي شركه الحسيني اكبر شركات الوطن العربي وسيم مغرور فهو معشوق الفتيات ولا يعيرهم انتباه مليكة:فتاه في ال22من عمرها هي درست ايضا في كليه الهندسه في عامها الاخير وهي من اسره متوسطه الحال تعيش مع جدتها ووالدها ووالدتها واخواتها(امير واحمد و ملك) احمد ذو29 عاما يليه امير في ال27 يليهم ملك في ال23 ومليكة في ال22 ووالدها كامل ذو ال50 عام ووالدتها ريهام ذو ال44 عام وجدتهم 68 عام ونبدا قصتنا مع تحياتي الكاتبه ماري علي ❤ الروايه هتنزل يوميا عدا الاحد والثلاثاء ❤🌼 انتظرو احداث مليئه بالاثاره والعشق والتشويق والغيره والتملك والسعاده والحزن المؤقت وكل شئ تحبونه ستجدونه في هذه الروايه ارجو التشجيع

هو يعشقها بكل ما تحمله الكلمة من معنى منذ أن رآها وهو يدمنه ويدمن حبه ولكن ذلك العشق سوف يدمر حياة طفلة لا ذنب لها الا انها امتلكت قلب قاسى ومغرور ومتملك عندما سرقت قلبه منه سارقه العشق بقلم سحر أحمد