في مدينة برشلونة، حيث تلتقي الشوارع الضيقة بالمباني العتيقة، تتناثر قصص الحياة كحبات اللؤلؤ بين أيدٍ متلهفة لاكتشافها. في أزقة هذه المدينة المتألقة، يظل الصمت يحمل في طياته همسات الماضي ونداء المستقبل. في قلب هذا المتاهة، تعبر الأرواح المشرقة والمظلمة مساراتها المتداخلة، متوهمةً بأن كل شيء يسير وفقًا لقوانينها الخاصة. هنا، حيث تتناغم ألوان الحياة مع تفاصيل المدينة العتيقة، تلتقي الأرواح الطامحة بتحديات لم تكن في الحسبان. وراء كل زاوية، تختبئ أسرار تتربص بكل من يجرؤ على اقتحام عالمها، وكأن المدينة نفسها تراقب عن كثب كل خطوة تُخطى. بينما تتكشف الأحداث وتتعقد العلاقات، تبرز صراعات خفية بين القوى التي تبتغي التحكم بمصائر الأفراد. تتشابك الحكايات في خيوط دقيقة، تحمل في طياتها الندم والأمل والخيانة. في هذا العالم المتقلب، لا شيء يظل ثابتًا، وكل حركة تفتح الباب أمام مفاجآت غير متوقعة. في هذه الرواية، ينكشف لنا أن الحياة ليست مجرد سلسلة من الأحداث المتوقعة، بل هي رحلة مليئة بالغموض والتحديات، حيث يكون كل قرار نقطة تحول في خريطة المجهول. بينما تدور عجلة الأحداث وتكشف النقاب عن الحقائق، نجد أنفسنا في مواجهة مع أسئلة كبيرة حول المصير والقدرة على تغيير مجرى الاحداث...

أبطال الرواية🦋 (روايـة: شعيب "نبضات بين الوجدان" بـقلمي شيماء عصمت) "بطل الرواية: شعيب سالم مهران" يبلغ من العمر 30عام ذو شخصية قاسية ، جادة ، صارمة ، يهابه ويخشاه الجميع .. يتمتع بـ جسد رياضي قوي و وسامه فائقة3 "بطلة الرواية: لتين حسان نور الدين"4 تبلغ من العمر 23عام بـ طبيعتها تحب الحياة مرحة ، عفوية ، بسيطة ، ذات قوام ممشوق ، وبشره بيضاء حريرية110 "زهرة حسان نور الدين" تبلع من العمر 28 عام زوجة شعيب ، ذات شخصية حنونه ، جميلة قلباً وقالباً26 "عماد توفيق مهران" يبلغ من العمر 29عاما أبن عم البطل ، ذو شخصية أنانية وأنتهازية "نورا توفيق مهران" شقيقة عماد ، ارملة فقد توفى زوجها بعد زواج استمر لـ أربع سنوات لها أبن بعمر سنتان ، تبلغ من العمر 28 عاما ، ذات شخصية مغرورة ، حقودة ، متسلطة

وبين سطور الحكاية ربما تجد حياة تخصك وحدك او ربما تجد سطراً او سطوراً... ربما كان السطر درساً او أملاً نحو الغد

فتاه مهكره تدعى ايما تنقلب حياتها رأس على عقب بعد تهكيرها لحساب احد المجرمين

سؤال واحد سيطرح نفسه... هل سيكون الحُب كافي لنسامح من نحب رُغمَ تمرد ماضيهُ على حاضرهِ ليُظلم له روحهُ؟!... مرتبة ثانية في مسابقة (#افضل_كاتب _ عربي#) المرحلة الاولى مكتملة

لقد كانت جنينا في رحم والدتها ، مقرر عليها مصيرها بكونها عبدة ، لإبن أسياد والديها ، لم يكن هذا خيارها ، ولا رغبتها ، أن يتحكم بِها شخصا أخر ، بملابسها ، بتصفيفة شعرِها ، بأفكارها ، بمعرفتها ، لقد كانَ هو يختلِط ما بين ألطيبة ، والقسوة ، لقد كبِرت على يداه ، فَهو من قام بتربيتها ، ومعاقبتها إن أخطأت ، كثيرا ما سألت والديها ، لماذا هو يقوم بالإعتناء بها ، والتدخل بتربيتها فهذا حقهم هم ، لا هو ، ولكن كان جوابهم أن تصمت ، وتطيع !! هل حقا ستكون هي العبدة الصامِتة المطيعة ؟ وحبها له هل سيحدث ؟ فكثيرا ما كان هو أمانها ، وسبب معاناتها بالوقت نفسه . ساسندرا وأشهب بداية : 5.2019 نهاية : 12.9.2019 خميس

رواية كلّ شيء بقدر هي رواية اجتماعية بطابع ديني جميل وهادئ، تتحدث عموما عن الحياة بمنظور شابّ وشابّة. الشّاب بعد تخرّجه يبحث عن عمل، ثمّ فجأة يخسر أعز ما يملك وسبب عيشه، فيهزّ رحاله ويهرب من منزله إلى المجهول تاركا خلفه ذكريات وأحداث أخرى ستكتشفونها عند قرائتكم للرواية. الشّابة تعزل نفسها في غرفتها بعيدا عن العالم القاسي الذي حكم عليها بالزّنا بعد أن حملت بحمل غير شرعي وأنجبت منه فتاة صغيرة، خائفة من أنظارهم وكلامهم وأحكامهم، وةاركة لأبيها الشّيخ العجوز همّ التّفكير بمستقبلها ومن سيعيلها بعده. للتواصل مع الكاتب: Instagram: @IslamBakli FaceBook: islam bakli - إسلام باكلي ارجو تلقي رسائلكم هناك، وستكون هناك اعمال اخرى بإذنب اللّه

داخل أحياءنا هناك العديد من القصص تنتظر فقط أن نزيح الستار عنها.. فها هي همسة الفتاة الشجاعة ذات الكبرياء تساعد خالتها لتحمّل ظروف المعيشة الصعبة.. وها هي حسناء تعتني بابنة أختها وتعيلها في ظل غياب السند.. وهناك فلك الواقعة بحب جارها الذي يكبرها بالكثير فهل يا ترى هناك أمل لتكتمل قصتهما؟! أما عن عصماء فحدّث ولا حرج.. وُعِدَت لجودت ابن عمها منذ الصغر وتعلّق قلبها به فهل يا ترى ستظل القلوب محتفظة بحبها أم ستتغير بمرور الأيام؟! تابعوا معي هل تدري عني ولنرَ معا ماذا سيصير مع أبطالنا..

❤❤❤ اعلى تصنيف 1# في العاطفية "انت تشكل تهديدا خطيرا على قلبي" اخبرته بدل اجابته، زيد رفع وجهه ووضع قبلة مطولة على جبينها. "وكيف ذلك؟" سالها عندما اعاد ملامسة جبينه بجبينها. "وجودك بقربه يكلفه فوق وسعه، اخشاه ان يتعطل من شدة الخفقان" تحدثت متجاهلة خجلها. بعد افلات ضحكة متفاجئة، زيد طمانها، "لا تقلقي، لن يصيبه اي خطب" "وما ادراك انت؟" سالته مقابلة نظره. بابتسامة صغيرة، تنهد زيد بنظرات عميقة، ثم جذب راس تسنيم مجددا ليلامس جبينها صدره. قبل اجابتها، قرب زيد شفتيه من اذنها مسببا احتكاك لحيته القصيرة مع صدغها. "لانه لو كان كلامك صحيحا، لتعطل قلبي منذ وقت طويل"