🌸🌸
4 stories
الفريسة والصياد ©️ - كاملة - الجزء الأول ✅ by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 3,576,536
  • WpVote
    Votes 124,554
  • WpPart
    Parts 87
نشرت عام 2015 كانت من بداياتي الأولى في عالم الكتابة، لم أكن محترفة آنذاك، كنت أكتب لمجرد الكتابة، كهاوية فقط فأرجو المعذرة لوجود الكثير من الأخطاء بها سواء كانت لغوية نحوية وما شابه قراءة ممتعة لكل من كان يبحث عن الضحكة وقرر تقليب صفحات الماضي ليجد ضالته تم نشر العمل على الواتباد بناءً على طلب الكثير من القراء لتيسير القراءة عليه #منال #منال_سالم
غزلًا يوقده الرجال by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 1,356,762
  • WpVote
    Votes 42,276
  • WpPart
    Parts 36
&&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&& The highest ranked : #1 in romance.. (((الجزء الثالث من سلسلة هوس العشق))) حينما يتأجج العشق.. وتدوي صرخات القلب بصمت.. نعشق بصمت.. نتألم بصمت.. ولكن نغار بضراوة ونصرخ بأعلى صوت.. حينما تزقزق طيور القلب بكل وجل.. تُصم الاذان وتنهار الاحزاب.. تكون الارادة كغيوم المساء في شمس الظهيرة.. لا ارادة.. لا قوة.. لا عزيمة قد تمنعنا ان نعشق.. نعشق ونطير ونُرّتل انشودة غزلًا، لا يوقده الا الرجال..
وحينما تغار الذئاب by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 2,901,911
  • WpVote
    Votes 79,304
  • WpPart
    Parts 48
the highest ranked : #1 in romance.. (((الجزء الثاني من سلسلة هوس العشق))) الغيرة تسري في دمائهم.. احدى انواع جذورهم الاصيلة.. ميزة تتوارث مع الاجيال في هذه الأسرة.. العشق متعب.. التملك مهلك.. ومع ذلك حنانهم خامد.. ما بين الهوس والعشق والغيرة والتعقد.. وحينما تغار الذئاب... &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&&
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 3,516,646
  • WpVote
    Votes 96,138
  • WpPart
    Parts 46
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة