بعيون باكيه : ارجوك ابعد عني عقد حاجبه بغضب : مش ممكن انتي ليا و بس بكت بشده :انا ست متجوزه ليه مش عايز تفهم تحدث بنفعال : متعيطيش دموعك صعبه عليه.. و بعدين انتي متجوزه واحد مش بيحبك تحدثت بنهيار : ملكش دعوه انا راضيه بعشتي.. ارجوك انت بس سبني اشتد غضبه :مستحيل انتي ليا و بس 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 #بقلم_برنسسN تحدثت بحب : بحبك اوي ضمها اليه : انا كمان بحبك ماكنتش اتخيل في يوم اني اتجوز بطريقه دي لا و كمان احب (ضحك بمرح) جنون قالت و هي مبتسمه و تتامله بحب : ولا أنا بس هنعمل ايه النصيب ابتسم و هو ينظر الي عيونها بشرود : عندك حق يا حببتي القدر جمعنا من عالمين مختلفين و النصيب لعب دور كبير اجي علشان اكرهك فيا فاحبك انا ضحكت بدلال و قالت : القدر و النصيب تحت سقف الحب بقلم/برنسس N

( عشق ال آدم )

كوميدية، رومانسية، اجتماعية لايت 💜💫 تزوج للمرة الثانية لإرضاء والده بهدف الإنجاب؛ ولكنه يعشق زوجته الاولي التي شاء القدر بأن يتوفاها الله، بينما تزوجته هي لتتخلص من والدتها وزوجها الذي كان يريد هتك عرضها، فما هي الفرصة التي ستكون لاجتماع مروان وتسنيم

المقدمه نبضات قلبي تزاد انهيارآ تخوفآ من فقدانك فأنها تعلن حالة الطوارئ فلا حياة بدونك، تألمت فتعلمت أن من أراد شئ فلا يجوز له الاستسلام لذلك أصبح قلبى يقاتل فى سبيل البقاء و لا يقبل الهزيمه

كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه رباب عبد الصمد تكلمة الجزء الاول

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة 2021 الجزء الخامس من الجوكر و الأسطورة على مفترق الطريق كنت أنت لجواري!... حتى وإن طالبك اللسان بالرحيلٍ وناداك القلب شوقٍ!.. فلوعة الغرام يعهدها زمن ووعد بالبقاء، وها أنت يا سيدي تعيد ذكرى ما أضرمته الليالي من فتورٍ وآنين، فبات الجسد لا يتقبل قربك والقلب يئن بعذاب هواك!...

أسر الجارحى .. لا يؤمن بالحب .. بالرغم من ذلك عشقها قبل أن يراها .. سيجبرها على الجواز منه .. سيذلها ظنا منه أنها عاهره .. ظلمها دون أن يعرف .. فهل ستغفر له ؟! منار الألفى : طفله بعمر الثامن عشر بريئه .. عشقته و سلمته قلبها .. لكنه كسره .. اتهمها بذنب لم تقترفه .. أصدر الحكم و نفذه دون أن يستمع لدفاع ... ليس فقط فلم يخبرها بذنبها ... ظل يعذبها بذنب لم تقترفه و لا تعرف لما يعذبها ... ...... سيلتقى بها بعد غياب سبع سنوات من أول لقاء بينهم .... و هنا ستبدأ قصه عشقهم

تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنًا، اترك كل ما فوق وتخيل معي، أن تسقط صريعًا في هوى شخص ليس من عالمك أو له نفس حياتك. تخيلت ؟؟؟؟ حسنًا دعني اخبرك أن كل تخيلته للتو ليس بشيء مقابل ما ستراه في مغامرتنا القادمة ... لعنة الفراعنة رحمة نبيل