شيخ في محراب قلبي ( مكتملة )
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
ليست رواية .. وليست قصة .. وليست نوفيلا .. إنها فقط " اسكريبتات مجزءة "
Top #1 in Romance الجزء الثانى من رواية " زوجتي الشرقية " هناك زمن لم يخلق للعشق هناك عشّاق لم يخلقوا لهذا الزّمن هناك حبّ خلق للبقاء هناك حبّ لا يبقي على شيء هناك حبّ في شراسة الكراهيّة هناك كراهيّة لا يضاهيها حبّ هناك نسيان أكثر حضوراً من الذّاكرة هناك كذب أصدق من الصّدق هناك أنا هناك أنت..
جميع الحقوق للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس الجزء الأول هناك صورة ما مرسومة في أذهاننا عن أبطال الروايات والبطلات وخاصة البطلات، دائما ما تكون خارقة الجمال طيبة رقيقة يعشقها الجميع!، أما عن بطلتنا هذه فهي مختلفة كل الاختلاف فهي فتاة نراها في حياتنا اليومية، ذات معايير متوسطة تأمل بحياة زوجية هادئة. أما عن مميزاتها في...
غريبة هى فى ارض عجيبة يسودها الجهل و يحكمها العرف و تطبق على انفاسها التقاليد البالية تحاول تحقيق هدف ما و رغم توافقه مع هدفه الا ان السبيل ليس بواحد .. هى تسعى للسماح و المغفرة و هو يسعى لثأر تحقيقا لموروث عائلته العريقة .. فهل سيجتمع مأربهما يوما ما !؟.. و هل للهوى يد فيما ستؤول اليه حالهما !؟..
رومانسي...تشويق ...كوميدي ♥♥ التانيه بعد روح الصخر الكاتبه روان محمود ...روووني كل حقوق الملكيه الفكريه لروان محمود
حياه جديده وفرصه اخرى ...لما تبحث بالخارج ربما الحياة بين يديك وانت لا تشعر.. قبل البحث بالخارج فتش داخلك أولا
حين تشعر المرأة أنها عبئا يحاول الجميع التخلص منه فإنها تقدم يد المساعدة وتخلصهم من هذا العبء . تفقد الثقة فى الجميع وهذا الذى يحارب لأجلها سيجد الكثير من العوائق حتى يصل لقلبها وحتى يزرع بذرة من ثقة فى قلبها الجريح وأنوثتها المطعونة . انتظرونى قريبا من أحدث كتاباتى قسمة الشبينى
رواية رومانسي اجتماعي تتميز بالطابع الصعيدي زوجه والده بدون علمه فهل سيقبل بالأمر الواقع ام له رأي أخر.
لم يكن ينظر سوى لنفسه امانيه ثم أمانيه حتى دخلت حياته أمنية اذاقته الجنون حتى أعترف أن كل أمنياته كانت تنقصها أمنية
ماتت زوجته ام اطفاله واخذت معها طفلتهما وذكريات حبهما سوياً ... فانعزل عن العالم واصبح بلا مأوى وترك امر صغيره دون اهتمام فقرر والده استدعاء تلك اليتيمة التى تمتلك قلبٍ طفولي لتراعي حفيده الصغير ... وليحدث مالم يكن يتوقع ويقع فى حب تلك الحياة مجددا ويصبح داخل صراع بين قلبه العاشق وذكريات الماضي فماذا سيحدث واي حقائ...
تتمايل علي نغمات الموسيقى تتراقص ببراعة وخفة ينظر الجميع باعجاب ' بتعاطف' برغبة ' بحزن قاتل' بغيرة وندم. فها هي قد حققت وعدها له بان ترقص علي نغمات اغنيتهم المفضلة ؛ تلك الاغنية التي كانت تعبر عن حالة الحب التي عاشاها معا.. واليوم ترقص ولكن في حفل خطوبته من أخري! ترقص ومع كل خطوة ينكسر جزء من هذا الصرح الضخم الذي شيدت...
ستظل ندبات الفؤاد دفينة الجزء المظلم بداخلنا...لا دواء ولا فرار منها، حتى تغمرنا بضلالٍ يمزق أرواحنا الشاردة في فلك ماضينا الضائع!. ندبات الفؤاد الجزء الاول من سلسلة مابين نبضات القلب وندباته
لكني علمت أن قلبي قد أصابه الخواء، وما شهدته في أيامي الماضية أوصد باب السعادة بمفتاح قد تبخر! يبدو أن سهادي سيطول. مادمت حية سأتذكر الألم، أشعر بفرار قلبي من مكانه. ركضت لأتفحص أين هو قلبي، فقابلته هو بوجه يعتريه خواطر الحزن. وبأوراق قد فتحت باب جهنم ونحن مازلنا على قيد الحياة. (للحزينين فقط!)
حادث أودى بحياة أقرب الناس إليه وحكم عليه أن يحيا منبوذا للأبد. أمامه طريقين ؛ إما التسول و إما الإجرام . لكنه أراد أن يخلق لنفسه طريقا ثالثا .عزة نفسه تمنعه التسول وإن هلك جوعا ، و قلبه النقى يمنعه الإجرام رغم ما تعرض له من تنمر وجحود هل ينجح ؟؟ أم يكون ظلام المجتمع اقوى منه ؟
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
نقيضان ... لايمكن ان يجتمعا معا الا و كان الجدال هو سيد الموقف .. لكنهما رغما عن ذلك .. انجذبا كقضبى مغناطيس .. فهل يمكن للماء و الزيت ان يختلطا فى إناء واحد !؟..
وطدت نفسها على تحمل تبعات حياتها و السير قدما دون الحاجة لذراعى رجل يكون سندا لها .. فهل تستطيع المضى قدما فيما اعتادته ..!؟.. ام انها ستقع حتما فى ورطة بسبب اعتقادها ذاك و الذى ظل عقلها يمليه عليها حتى تجد قلبها فى ورطة فعلية مع السعادة ... فهل تهرب ..!!؟..