Favori
5 stories
 Having  Axel's Heart by katriea-88
katriea-88
  • WpView
    Reads 2,386,395
  • WpVote
    Votes 151,729
  • WpPart
    Parts 64
ايلجان فتاه ذو حظ عاثر . تحصل إيلجان على منحه مجانيه لدخول افضل الجامعات تقييماً حيث الاولاد الاغنياء والمدللين من يعيشون حياة الترف والصخب . إيل لم تكن تلك الفتاه التي تسعى للشهره والجاه ، كانت تود ان تعيش حياة هادئه وان تنهي اعوامها الدراسية بسلاسة ولكن كيف يحدث هذا عندما تكون جليسه الأخت الصغيرة لإكسل بلايك ، من هو إكسل !!؟ ، أنت لن تستطيع معرفته ابداً ... _______ تاريخ النشر :- 20 /8 /2020 تاريخ الانتهاء :- --- جميع الحقوق ملكي لا أحلل السرقه والاقتباس عمل خاص ل ريان _ katriea-88@
الحُب سيكون مَلاذنا || love Will Be Our 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 by Kirawatt15
Kirawatt15
  • WpView
    Reads 554,610
  • WpVote
    Votes 29,901
  • WpPart
    Parts 31
... | لَمْ تَكُنْ سافانا جُوشْ كَسَائِرِ الفَتَيَاتِ؛ بَلْ كَانَتْ تَسِيرُ فِي مَحطاتِ حَيَاتِهَا دُونَ غَايَةٍ تَتَعَلَّقُ بِهَا، أَوْ وَجْهٍ تَسْتَمِدُّ مِنْ عَيْنَيْهِ النُور. غَيْرَ أَنَّهُ، فِي اللَّحَظَاتِ الَّتِي تُصفَع أيامِها بِظلاَمِه، يَنْقَلِبُ مَسَارُ الْأُمُورِ كُلِّيًّا. دِيلَان كَارْتَر، فَقَدْ بَدَا لَهَا ذَاكَ الْفَتَى الْمُتَكَبرُ الْبَارِدُ، الَّذِي يُخْفِي خَلْفَ عَيْنَيْهِ الْعَسَلِيَّتَيْن مَشَاعِرَ يُصتَصعّى قِرائَتِها. وَكَانَ هُوَ أَيْضًا يُدْرِكُ فِي قَرَارَةِ نَفْسِهِ أَنَّهَا لَيْسَتْ كَمَنْ مَرُّوا عَابِرِينَ، بَلْ تلكَ الْغَامِضُة الَّتي أَسَرَتْ قَلْبَهُ دُونَ أَنْ يَجْرُؤَ عَلَى الْبَوْحِ. وَبَيْنَمَا كَانَ الْجَفَاءَ وَالبُغضَ يُشَكِّلُ الجِداَر الظَّاهِرَ لِعَلَاقَتِهِمَا، تَهَاوَتْ ذلكَ الْجِدَارَ عَلَى غِرَّةٍ، وَحَلَّ مَكَانَه شُعُورٌ آخَرُ وُلِدَ مِنْ سَبَبٍ مُبْهَمٍ، فَانْدَفَعَتْ سَافَانَا إِلَى صِرَاعٍ مَعَ ذَاتِهَا، تُرَدِّدُ فِي سِرِّهَا أَنَّهَا قَدْ تَكُونُ وَجَدَتْ مَلاذِها. જ⁀➴°⋆ «إِنْ كَانَتْ عَيْنَاكَ سِجْنِي، وَأَضْلَاعُكَ قُيُودِي، وَحُضْنُكَ مُعْتَقَلِي، فَلْتَسْقُطِ الحُرِّيَّةُ.»
مُتْحـَفْ أتَـاراَكْسِيَـا by blacksmile11
blacksmile11
  • WpView
    Reads 139,040
  • WpVote
    Votes 8,701
  • WpPart
    Parts 85
وهُنـا بَينمـا أسيـرُ وطريقِـي إلى الكلِمـة، انهـدمَ سقـفُ المَعنـى علَـى رأسِـي، مرارًا و تكرارًا مع كلّ كلمـةٍ ومعنَـى ، وكـل رسالـةٍ ساميـةٍ حملـت معهـا الكثِيـر. وحكمةٍ كانت مرهمًا لقُلوبنِا ، و شخصيـةٍ بثّـت فينا دِفء مـن نـوعٍ آخـرَ لم نشعُر بـِه مـن قَبل ، وفِـي كُـل مرَّة عندمَا أُنهِي قراءَة فَصـل كنتُ أقولُ فـي نَفسي "هَـل يوجدُ متحـفٌ يستحقُ أن يُعرَضَ فِيه هذا الفَصـل؟". - هُو أجملُ بكثِير مِن تحفةٍ أثَرية - حتَّى أتَى الرد على سُؤالي عندَما قرَّرنا نحن قرّاء أتَاراكسيَا بِناء متحَف لهذِه "التحفَة" فها هو ذا بين أيديكم فلتنعموا به
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,588,925
  • WpVote
    Votes 90,290
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
رَماد by _Dark_Soul_18
_Dark_Soul_18
  • WpView
    Reads 4,809
  • WpVote
    Votes 271
  • WpPart
    Parts 2
كانت نَظرة صغيرة للقميص لكنها شَرحت الكثير و كانت سببًا في تَعارُفهما بِكتابةٍ جميلة لكاتبةٍ سرقت قلبيهُما و انتشلتهما مِن قباحة العالم بِأناملٍ كَتبت مشاعرًا لم يَستطيعا التَعبير عنها يومًا. كان يَرى نَفسهُ في ليفاي و مشاعره ، باعتقادهُ شَخصًا يَفتقدُ للمثالية و لكنهُ لم يُدرك أن المثالية تَكمُن في بَعض التَشوه. بَينما هي كانت تَرى نَفسها في جازمين و هي تُعاني مِن أيادي أفكارها التي تَخنقُها في كُل ليلة. رمادٌ تُسمى و لكنها اشعلت مشاعرًا في قلوب كُل مَنْ قرأ رواياتُها ، و أول مَنْ لمست بِما كتبت كانا هُما. ✨ون شوت مُكتمل ✨ ✨نوراي فيليب✨ ✨ايروين ستيفان✨ إهداء إلى الكاتبة رماد:@sowhatdoit