قائمة قراءة user191348872539
2 stories
عندما يعشق الشيطان (the black love )  by white_rose_28
white_rose_28
  • WpView
    Reads 2,827,138
  • WpVote
    Votes 18,479
  • WpPart
    Parts 8
تربع على عرش العالم السفلي..عالم القذارة و الشياطين ..عالم هوائه مخدرات و مائه دماء..الزعيم لأكبر مافيا في العالم..الزعيم الذي يسقط أمامه اعتى الرجال ..الزعيم القاسي و البارد..الشيطان الأسود. في عالم آخر مليء بالأحلام الوردية و البراءة التي لم تلطخها خطايا من هم حولها..ملاك على هيئة إنسان..طبيبة لمستها بلسم للجراح و مهمتها الإنقاذ. ماذا سيحدث لهما إن تصادم كلا العالمين!..عالم أبيض و آخر أسود ...هل يلوث الأسود الأبيض ام سيتلاشى السواد أمام البياض!..هل ستنقذه من الغرق في قذارة عالمه ام سيغرقها هو معه ؟ اقتباس: وقف بكل برودة أمامها يحاول كبت غضبه المتفاقم منها..اللعينة تدافع عن رجل آخر غيره..راقب ثورتها بهدوء لم يزدها سوى هيجانا و لكن بالنسبة إليه كان جمالا..جمالا نادرا سبحان الله من خلقه..من المستحيل أن يكون هناك ملاك مثلها على هذه الأرض! ميرا بغضب شديد و هي تضرب صدره : اللعنة انا اتحدث معك لا تتجاهلني..مالذي فعلته له ها ؟من أعطاك الحق لتتدخل في حياتي أيها الشيطان الحقير منعدم الإنسانية؟ ارتفعت زاوية ثغره بمكر و لمعت عيناه بتلك اللمعة الشيطانية لتلتف يده حول خصرها و الأخرى خلف رأسها ليجذبها إليه مغمغما بإغراء رجولي لا يناسب سواه:لأنك ملكي أنا،انت ملاكي أنا.. 1بلاك
زهرتي البرية ( جاري التعديل )  by aichakelia2001
aichakelia2001
  • WpView
    Reads 143,235
  • WpVote
    Votes 1,239
  • WpPart
    Parts 3
رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين مرتجفتين تقود السيارة بسرعة جنونية ،صرخت بصوت مرتجف يشبه النحيب.... وهي تضرب بالمقود بقبضة يدها في غضب قاتل ! - " أقسم إن كان لديك يد في اﻷمر ..أقسم أنك ستدفع الثمن غاليا .. أيها الوغد ! " ضربت المقود ضربات متتالية ...وهي تكبس دموعها من النزول . بينما جلس اﻵخر بدون كلام .. يتأملها ، يتأمل ملامح وجهها التي تعمل جاهدا لتحبس الدموع بداخلها ، أصابعها المرتجفة التي تتمسك بالمقود لتوقف ارتجافها... شفتيها اللذيذتين المرتجفتين تنطق بكلمات لم يستطع سماعها ، عينيها الخضراوتان اللتان تلمعان غضبا ، وتدمعان خوفا ، ذعرا ، حقدا ، انتقاما وتوعدا .. ! ......