Live
3 stories
خُطُوَاتْ الشْيِّطَانْ||Devil Steps   by Sanaa_xo
Sanaa_xo
  • WpView
    Reads 55,297
  • WpVote
    Votes 4,343
  • WpPart
    Parts 23
-- كُنتَ أنتَ الظُلمَة التِي تَتَغَمَد قِندِيلاً مُنيرَاً فِي كَنَفِها! -- أكُنتِ مَلاكَاً لشيَاطِيني هادِيّة أمْ أنّكِ لِمَلائِكَتِي مُضَلِلَة؟! -- بِصَبْر أيُوبْ هَذَبتَ شَياطِينِي،وَبِخُبثْ إِبلِيسْ قَلَبتَهُمْ عَلَيّ فَلا اتبَعُ سِوَاكْ! --مُقتَبَس -OH SEHUN -BAE IRENE
إيلا [مكتمله✓] by DreamXsellerX
DreamXsellerX
  • WpView
    Reads 2,279,928
  • WpVote
    Votes 112,852
  • WpPart
    Parts 55
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا أردتِ الرحيل، فكما تشائين...مع ذلك، سأجعل عدداً من رجالي يطلقون الأسهم عليكِ اذا استطعتِ الخروج سالمه...حينها سأتُرككِ تذهبين " نطقها بثقة تامة، و كأن ذلك أسهل شيء يستطيع إنسان عمله ثم وصلت همساته مرة اخرى لأُذني... "اذا ماذا تختارى إيلا ؟" ......... تنتقل ايلا عبر الزمن وتقابل احد اسوء وافسد الملوك واكثرهم وحشية كما انه...كارة للنساء؟! ....................... ملاحظه مهمه : كرة البطل للنساء هي احد المشكلات بالرواية والتي يتم حلها في خلال فصول الرواية ولكن اوضح ان كره البطل له اسباب خاصه وليس له اي علاقه بالذكوريه وغيرها....
أركاديا المحرمة by TakenDream
TakenDream
  • WpView
    Reads 442,864
  • WpVote
    Votes 28,903
  • WpPart
    Parts 23
مكتملة..|| #1 in هجين #1 in أميرة #2 in ألفا #2 in مملكة #4 in ليكان #6 in مصاص دماء #5 in witch #8 in غضب #13 in شيطان أنزلَ رأسُـه أرضًا و خصلات شعره السوداء تبعثرت على وجهه ليهمهم بينما أصابع يده تمر على خدي بلطف" لنْ أفلتكِ، سأتمسك بِكِ. إن لم تكونـي، أنا لا أكون، بدونـكِ أنا جَسـد بلا رُوح!" امتلأت عيناي بالدموع لأتماسَـك قَدر الإمكان لألهث بقوة. طوال تلك الفترة، أنا أبحث عنه و هو أمامي. تجاهلتُ الألم الذي عَصف بقلبي لتصبح أنفاسي مؤلمَـة أكثر " أسفـة، سَـاندو. أعدك بأنني سأعود لَك." شعرتُ بجسده يتصلب حولي لانسحب من قبضته الحديدة حولي و أتحرك بسرعة للخلف لأشير نحو سيزار ليفهم هو ما أريده و يفتح بوابـة الظل. بدون أن ألقي نظرة أخيرة على أليساندرو، لأن هذا سيجعلني أغير قراري بمجرد أن أرى وجهه و ملامح الألم عليه. توجهتُ إلى البوابة لأشعر بذراع سيزار حولي حتى لا أسقط مكاني. أغمضتُ عيناي لأزفر بقوة، إلى أركاديَـا المُحرمَـة إذا! . . . . All Rights Reserved Lisa .